الصفحه ٣٤٣ : ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : قال النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : «اغزوا تورّثوا أبنائكم مجدا
الصفحه ٥١٩ : قال : «مرّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بقوم ينتضلون ، ومع النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم رجل من
الصفحه ٥٣٦ : تساوى
الاحتمالان لكان الحيض أولى ، وذلك لأنّ لغة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وردت بالحيض دون الطهر
الصفحه ٥٤٠ : بعدهم ، وربّما كانت كفّة الترجيح مع القول بالحيض.
فالآن وقد جاء
دور عرض الروايات المأثورة عن النبيّ
الصفحه ١٩ :
[٢ / ٤٩٨٣]
وروى الحميري بالإسناد إلى مسعدة بن زياد قال : حدّثني جعفر ، عن أبيه ، عن النبيّ
الصفحه ٣٢ : الدّنيا والآخرة ، حتّى يبدأ بالثناء عليه والمدح له والصلاة على النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ثمّ يسأل
الصفحه ٤٩ :
[٢ / ٥١٦١]
وقال النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : «يا عباد الله ، أنتم كالمرضى ، وربّ العالمين
الصفحه ٥٠ :
قال : هذا
موقوف.
وقد رواه زائدة
بن أبي الرقاد عن زياد النميري عن أنس بن مالك عن النبيّ
الصفحه ٥٤ : في النهار التالي ، وبلغ
أمره إلى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم (٢).
كما وقع أنّ
بعضهم نام بعد
الصفحه ٥٩ : والنحّاس في ناسخه وابن جرير
وابن المنذر والبيهقي في سننه عن البراء بن عازب قال : كان أصحاب النبيّ
الصفحه ٦٥ : بلال يؤذّن للنبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وابن أمّ مكتوم ـ وكان أعمى ـ يؤذّن بليل ، ويؤذّن بلال
حين
الصفحه ٧٢ : المؤمنين عليهالسلام قال : «كان النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم يواصل من السّحر إلى السّحر» (٢) أي كان يفطر
الصفحه ١٠٢ : ، عليها قاتل رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وإليها دعا. قال : وذكر لنا أنّ النبيّ
الصفحه ١٠٣ : (٧).
[٢ / ٥٢٩٦]
وقال مقاتل بن سليمان في قوله : (الشَّهْرُ الْحَرامُ
بِالشَّهْرِ الْحَرامِ) وذلك أنّ النبيّ
الصفحه ١٠٧ : عن قتادة ، قال : أمر الله نبيّه أن يقاتل المشركين عند المسجد
الحرام إلّا أن يبدأوا فيه بقتال. ثمّ نسخ