الصفحه ١٥ : أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : «إذا رفع أحدكم يديه يدعو ، فإنّ الله ـ عزوجل ـ جاعل فيهما
الصفحه ٧٦ :
[٢ / ٥٢٤٥] وعن
سعيد بن المسيّب : «لا اعتكاف إلّا في مسجد نبيّ» (١).
قلت : ويحمل
اختلاف الروايات
الصفحه ١٥٣ :
[٢ / ٥٥٠٣]
أخرج مسلم عن عطاء : أنّ جماعة من صحابة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وفيهم جابر بن
الصفحه ٢٤٦ : قال : رأيت أنس
بن مالك أتى قبر النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم فوقف ، فرفع يديه حتّى ظننت أنّه افتتح
الصفحه ٢٥٠ : ) الآية. قال : نزلت في الأخنس بن شريق الثقفي حليف بني
زهرة ، أقبل إلى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٦١ : ابن عبّاس! (١)
[٢ / ٥٨٤٨]
وروى عطاء بن أبي رباح عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال : قال النبيّ
الصفحه ٢٦٥ : عبد الله بن جدعان وحالفه ، فلمّا هاجر
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى المدينة لحقه صهيب ، فقالت له
الصفحه ٣٠٠ : الله
النبيّين مبشّرين ومنذرين (٤).
[٢ / ٥٩٣٠] وعن
قتادة في قوله : (كانَ النَّاسُ
أُمَّةً واحِدَةً
الصفحه ٣٣٣ : ، ويتخلّى من الدنيا ، فذكر ذلك للنبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : «إنّي لم أبعث باليهوديّة ولا
الصفحه ٣٩٨ : أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَرْفَعُوا أَصْواتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلا
تَجْهَرُوا لَهُ
الصفحه ٤٦٢ : لهم لغطا فقال : ما هذا
الصوت؟ قالوا : يا نبيّ الله لهم شراب يشربونه ، فبعث النبيّ إليهم فدعاهم فقال
الصفحه ٤٨٧ :
ما كان عن ظهر غنى وابدأ بمن تعول» (١).
[٢ / ٦٤٧٩]
وأخرج البخاري ومسلم عن حكيم بن حزام عن النبيّ
الصفحه ٥٠١ : بعض
المسلمين حتّى أخرجه من مكّة فكسر قيده. ورجع إلى المدينة فأتى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم فأخبره
الصفحه ٥٣٣ :
وهناك لمّة من
أحاديث مأثورة عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم تنبؤك عن إرادة الحيض من الأقرا
الصفحه ٣٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : عجّل العبد ربّه! وجاء آخر فصلّى ركعتين ثمّ أثنى على
الله ـ عزوجل ـ وصلّى على النبيّ