الصفحه ١٣٠ : إلى هذا
الحمل وإن كان بعيداً ؛ لأنّها لاتعارض الإجماع والأخبار الكثيرة. انتهى. وربما
يجمع [ بحمل
الصفحه ١٦٧ : فِي دُبُرِ عَشْرِ صَلَوَاتٍ (١٢) لِأَنَّهُ (١٣) إِذَا نَفَرَ
النَّاسُ فِي النَّفْرِ الْأَوَّلِ
الصفحه ٢٦٨ :
اللهِ عليهالسلام ، قَالَ : « إِذَا دَخَلْتَ الْمَسْجِدَ ، فَإِنِ
اسْتَطَعْتَ أَنْ تُقِيمَ ثَلَاثَةَ
الصفحه ٢٧٤ :
قَالَ : «
وَبَلَغَنَا أَنَّ النَّبِيَّ صلىاللهعليهوآلهوسلم كَانَ إِذَا أَتى قُبُورَ الشُّهَدَا
الصفحه ٣٣٩ : : « كان كمن زار الله في عرشه » ؛ البحار ، ج ١٠٠ ، ص ١٢٣ ، ح ٢٩ ، من
قوله : « إذا كان يوم القيامة
الصفحه ٣٤٨ : ) ». (٤)
وَرُوِيَ : «
إِذَا أَخَذْتَهُ ، فَقُلْ : بِسْمِ اللهِ (٥) ، اللهُمَّ بِحَقِّ هذِهِ التُّرْبَةِ الطَّاهِرَةِ
الصفحه ٣٦٠ : ، إذا
سهل مدخله في الحلق. وقوله عليهالسلام : نعمة ، إمّا مرفوع بالعطف
على باب ، أو منصوب بالعطف على
الصفحه ٤١١ : عَنْهُنَّ؟
فَقَالَ : «
لِأَنَّ رَسُولَ اللهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم نَهى عَنْ قِتَالِ (١٠) النِّسَا
الصفحه ٤٣٤ : » : الجيش الدهم الذي يرى لكثرته كأنّه يزحف ، أي يدبّ دبيباً ، من زحف
الصبيّ : إذا ذهب على إسته قليلاً قليلاً
الصفحه ٤٤٠ : يَنْفَعَكُمُ
الْفِرارُ إِنْ فَرَرْتُمْ مِنَ الْمَوْتِ أَوِ الْقَتْلِ وَإِذاً لا تُمَتَّعُونَ
إِلاّ قَلِيلاً
الصفحه ٤٤٧ : ؟
فَقَالَ : « إِذَا
كَانَ (٦) أَصَابُوهُ قَبْلَ أَنْ يَحُوزُوا (٧) مَتَاعَ الرَّجُلِ ، رُدَّ عَلَيْهِ
الصفحه ٤٦٤ : ).
(٣)
إذا أتى الفَرَس على أثر الفرس السابق قيل : قد صلّى وجاء مصلّياً ؛ لأنّ رأسه
يتلو الصَّلا الذي بين يديه
الصفحه ٥٤٣ : (٤) إِلاَّ بِمَا
نَأْمُرُ (٥) بِهِ أَنْفُسَنَا (٦) ، فَعَلَيْكُمْ بِالْجِدِّ وَالِاجْتِهَادِ (٧) ، وَإِذَا
الصفحه ٥٥٧ : الْمُؤْمِنِينَ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُونَ (١) ، وَذلِكَ أَنَّ (٢) الْعَبْدَ إِذَا
لَمْ يَعْرِفْ وَجْهَ
الصفحه ٦٥٣ : ، فَلَبِسَتْ ثِيَابَهَا وَتَهَيَّأَتْ ، وَكَانَتْ مِنْ حُسْنِهَا
كَأَ نَّهَا جَانٌّ ، وَكَانَتْ إِذَا قَامَتْ