الصفحه ٥١١ :
أَضَعَهُ مَوْضِعاً إِلاَّ وَضَعْتُهُ ».
قَالَ : وَأَتَاهُ
(٢) قَوْمٌ مِمَّنْ يُظْهِرُونَ (٣) الزُّهْدَ
الصفحه ٣٨٦ :
عَزَّ وَجَلَّ ، كَانَ
مُؤْمِناً ، وَإِذَا كَانَ مُؤْمِناً ، كَانَ مَظْلُوماً ، وَإِذَا كَانَ
الصفحه ٧٣٤ : أولى منه ؛ لأنّ الإبل في معرض التلف ، إمّا بالأسد أو بالجوع
أو العطش أو غير ذلك ، وهذه بخلاف تلك
الصفحه ١٥ : : الرُّكُوبُ
أَفْضَلُ مِنَ الْمَشْيِ؟! فَقَالَ (٢) : « نَعَمْ ؛ لِأَنَّ رَسُولَ اللهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٢٤ : :
عَنْ أَبِي عَبْدِ
اللهِ عليهالسلام أَنَّهُ قَالَ فِي هؤُلَاءِ الَّذِينَ يُفْرِدُونَ
الْحَجَّ : « إِذَا
الصفحه ٤١٢ : ، كَانُوا نَاقِضِينَ
لِلْعَهْدِ ، وَحَلَّتْ دِمَاؤُهُمْ وَقَتْلُهُمْ ؛ لِأَنَّ قَتْلَ الرِّجَالِ
مُبَاحٌ فِي
الصفحه ١١٩ : مَعَهُ دِرْهَمٌ يَأْتِي بِهِ قَوْمَهُ ، فَيَقُولَ : أَشْرِكُونِي بِهذَا
الدِّرْهَمِ؟ ». (١٠)
١٨٥
الصفحه ٢٢٠ : :
سَأَلْتُ أَبَا
عَبْدِ اللهِ عليهالسلام عَنْ رَجُلٍ بَعَثَ بِهَدْيٍ (٧) مَعَ قَوْمٍ ، وَوَاعَدَهُمْ
الصفحه ٢٣٧ : الرُّخَامَةِ الْحَمْرَاءِ بَيْنَ الْعَمُودَيْنِ ، فَقَالَ : فِي هذَا
الْمَوْضِعِ تَعَاقَدَ الْقَوْمُ : إِنْ
الصفحه ٣٠٥ : يتقدّم القوم ويسبقهم. راجع : النهاية ، ج ٣ ، ص ٤٣٤ ( فرط ).
(٢)
آل عمران (٣) : ١٤٦. وفي « بث
الصفحه ٣٢٥ : قَوْمٌ عَلى حَمِيرٍ ، فَقَالَ : « أَيْنَ يُرِيدُ
(٦) هؤُلَاءِ؟ ».
قُلْتُ (٧) : قُبُورَ
الشُّهَدَا
الصفحه ٣٦٣ : للمصدر ، والقسم
معترض بين الصفة والموصوف ».
(٧)
في « بف » ونهج البلاغة : + « القوم ».
(٨)
في المرآة
الصفحه ٤٢٤ :
عَلَيْهِ الشَّمْسُ ، إِنَّهُ عَلِمَ أَنَّ لِلْقَوْمِ دَوْلَةً ، فَلَوْ
سَبَاهُمْ (١١) لَسُبِيَتْ شِيعَتُهُ
الصفحه ٤٣٦ : ).
(٨)
نهج
البلاغة
، ص ٣٧٣ ، الرسالة ١٤ ، من قوله : « لا تقاتلوا القوم » إلى قوله : « ولا تجهزوا
على جريح
الصفحه ٤٤١ : تكرّماً وحياء
».
(١٩)
انحازَ عنه : عدل. وانحاز القوم : تركوا مركزهم إلى آخر. الصحاح ، ج ٣ ، ص ٨٧٦ ( حوز