الصفحه ٧٤٥ : (٧) (٨)
٨٦٥٨ / ١١. أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ (٩) ، عَنْ عُثْمَانَ
بْنِ عِيسى رَفَعَهُ ، قَالَ :
إِذَا أُهْدِيَ
الصفحه ١٩١ : الركن وزمزم
والمقام ، وزاد بعضهم الحجر ، أو من المقام إلى الباب ، أو ما بين الركن الأسود
إلى الباب إلى
الصفحه ٢٦٢ : ، والحقّ أنّ هذا حدّ المسجد الذي بناه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أوّل مقدمه إلى المدينة ، ثمّ زاد
الصفحه ٤٣٢ : من بعض خطبه في نهج البلاغة وزاد فيه بعد قوله : ولا
أعظم ، لفظة : منها ، ثمّ قال : ولو امتنع شيء بطول
الصفحه ٦٨١ : يعلم القدر صالحه ، ولو علم
القدر خاصّة وجبت الصدقة به وإن زاد على الخمس. واختلفوا أيضاً في أنّه خمس أو
الصفحه ١١٦ :
عليهالسلام عَنْ قَوْمٍ غَلَتْ عَلَيْهِمُ الْأَضَاحِيُّ ، وَهُمْ
مُتَمَتِّعُونَ ، وَهُمْ مُتَرَافِقُونَ
الصفحه ٢٢٣ : (٣) ، وَقَوْمٌ
يُلَبُّونَ حَوْلَ الْكَعْبَةِ ، فَقَالَ : « أَتَرى هؤُلَاءِ الَّذِينَ
يُلَبُّونَ؟ وَاللهِ
الصفحه ٢٨٦ :
عَبْدِ اللهِ عليهالسلام : « إِذَا انْصَرَفْتَ مِنْ مَكَّةَ إِلَى الْمَدِينَةِ ، وَانْتَهَيْتَ
إِلى ذِي
الصفحه ٣٠٧ : ، فَقَالَ لَهُ : جُعِلْتُ
فِدَاكَ ، إِنِّي أَحْضُرُ مَجْلِسَ هؤُلَاءِ الْقَوْمِ ـ يَعْنِي وُلْدَ
الْعَبَّاسِ
الصفحه ٣٦٦ : : « لاتمثّلوا بقتيل ، وإذا
وصلتم إلى رجال القوم فلا تهتكوا ستراً ، ولا تدخلوا داراً ، ولا تأخذوا شيئاً من
الصفحه ٤٣٣ : عَزَّ وَجَلَّ : ( يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٤٧٥ : فِي السَّفَرِ وَمَعَهُ جَارِيَةٌ لَهُ ، فَيَجِيءُ
قَوْمٌ يُرِيدُونَ (٨) أَخْذَ جَارِيَتِهِ
الصفحه ٤٩٥ : خَاصٌّ غَيْرُ عَامٍّ ، كَمَا قَالَ اللهُ عَزَّ
وَجَلَّ : ( وَمِنْ قَوْمِ مُوسى أُمَّةٌ يَهْدُونَ
الصفحه ٦٨٢ : ».
(١)
في التهذيب : « إلى قوم ».
(٢)
« درجوا » أي انقرضوا ومضوا لسبيلهم. راجع : الصحاح ، ج ١ ، ص ٣١٣ ( درج
الصفحه ٤٨٦ : (٣) ، قَالَ :
قَالَ أَبُو
جَعْفَرٍ عليهالسلام : « بِئْسَ الْقَوْمُ قَوْمٌ (٤) يَعِيبُونَ
الْأَمْرَ