الصفحه ٥٦٧ : يَسَارٍ :
عَنْ أَبِي عَبْدِ
اللهِ عليهالسلام ، قَالَ : « إِذَا كَانَ الرَّجُلُ مُعْسِراً ، فَيَعْمَلُ
الصفحه ٥٦٩ : الْإِنْسَانَ إِذَا أَدْخَلَ (٤) طَعَامَ سَنَتِهِ
(٥) ، خَفَّ ظَهْرُهُ وَاسْتَرَاحَ ، وَكَانَ أَبُو جَعْفَرٍ
الصفحه ٥٧١ : : سَأَلْتُهُ عَنِ الْإِجَارَةِ؟
فَقَالَ : «
صَالِحٌ (٤) ، لَابَأْسَ بِهِ (٥) إِذَا نَصَحَ قَدْرَ طَاقَتِهِ
الصفحه ٥٧٦ : عليهالسلام لِمُصَادِفٍ مَوْلَاهُ : « اتَّخِذْ عُقْدَةً أَوْ
ضَيْعَةً ؛ فَإِنَّ الرَّجُلَ إِذَا نَزَلَتْ بِهِ
الصفحه ٥٧٨ : ؛ من بارت السوق ، إذا كسدت. والأيّم : التي
لا زوج لها ، وهي مع ذلك لا يرغب فيها أحد ».
وفي القاموس
الصفحه ٥٨٥ : قولهم : آديت للسفر فأنا مُؤْدٍ له ، إذا كنت متهيّئاً له ، ذكره
الجوهري ». وراجع : الصحاح ، ج ٦ ، ص ٢٢٦٥
الصفحه ٥٩٢ : ».
(٦)
في الوسائل ، ح ٢٣٧٧٤ والبحار : « إذا ».
(٧)
في « ط ، ى ، بح ، بس ، جت » والبحار : ـ « من
الصفحه ٥٩٣ : والدين ؛ يقال : مطله بدينه مطلاً ، إذا
سوّفه بوعد الوفاء مرّة بعد اخرى. راجع : المصباح المنير ، ص ٥٧٥
الصفحه ٥٩٨ : ، وَعَلَيْهِ دَيْنٌ ، فَيَضْمَنُهُ
ضَامِنٌ لِلْغُرَمَاءِ ، فَقَالَ : « إِذَا رَضِيَ بِهِ (١) الْغُرَمَا
الصفحه ٥٩٩ : (٤) إِذَا عَلِمَ
نِيَّتَهُ (٥) لِلْأَدَاءِ (٦) ، إِلاَّ مَنْ كَانَ لَايُرِيدُ أَنْ يُؤَدِّيَ عَنْ
الصفحه ٦٠٣ : ، ثُمَّ قَالَ : « كَأَنَّكَ إِذَا
اسْتَقْضَيْتَ (٣) حَقَّكَ (٤) لَمْ تُسِئْ ، أَرَأَيْتَ (٥) مَا حَكَى
الصفحه ٦٠٤ : عليهالسلام : « لَيْسَ (٢) هذَا طَرِيقَ التَّقَاضِي (٣) ، وَلكِنْ (٤) إِذَا أَتَيْتَهُ
أَطِلِ (٥) الْجُلُوسَ
الصفحه ٦٢٩ : : «
وكنّا ».
(٥)
في الوسائل : « حتّى إذا ».
(٦)
هكذا في جميع النسخ التي قوبلت والوسائل والبحار والزهد
الصفحه ٦٣٠ : : « إِذَا
وَلُوكُمْ يُدْخِلُونَ عَلَيْكُمُ المَرْفِقَ (٧) ، وَيَنْفَعُونَكُمْ فِي حَوَائِجِكُمْ؟ ».
قَالَ
الصفحه ٦٣٣ : مُنْتَحِلٌ (٢) كَذَّابٌ ؛ يَا زِيَادُ ، إِذَا ذَكَرْتَ مَقْدُرَتَكَ
عَلَى النَّاسِ ، فَاذْكُرْ مَقْدُرَةَ