الصفحه ٤٤٩ : (٩) فِيمَا
سَأَلْتُهُ (١٠) : أَخْبِرْنِي عَنِ الْجَيْشِ إِذَا غَزَا (١١) أَرْضَ الْحَرْبِ
فَغَنِمُوا (١٢
الصفحه ٤٥٠ : أَمِيرُ
الْمُؤْمِنِينَ عليهالسلام : « إِذَا كَانَ مَعَ الرَّجُلِ أَفْرَاسٌ فِي الْغَزْوِ (٩) ، لَمْ
الصفحه ٤٥٢ : : إذا ذلّ وخضع. والعنوة : المرّة
الواحدة منه ، كأنّ المأخوذ بها يخضع ويذلّ. راجع : النهاية ، ج ٣ ، ص ٣١٥
الصفحه ٤٥٧ : عليهالسلام : « أَنَّ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ عليهالسلام كَانَ إِذَا أَرَادَ الْقِتَالَ قَالَ هذِهِ
الصفحه ٤٥٨ : والقُدَميّة
واليَقْدُميّة والتقدّميّة ، إذا مضى في الحرب. ورجل قُدُم وقَدَم : شجاع. والانثى
: قَدَمة. ورجل
الصفحه ٤٦٥ : محمّد بن يحيى عن طلحة بن زيد.
إذا
تبيّن هذا فنقول : في سندنا هذا احتمالان : الأوّل : كونه معلّقاً على
الصفحه ٤٧٤ : ، كما إذا تعرّض المحارب للمال فحسب دون النفس والعِرض ، كما
يُستفاد من الحديث الآتي ».
وفي
مرآة
العقول
الصفحه ٤٧٦ : ، ص ١٧ ، ذيل ح
١٩٩٢٣.
(٨)
في الكافي ، ح ٢٧١٨ والخصال : + « الرجل ».
(٩)
في « بف » : « وإذا ».
(١٠
الصفحه ٤٩٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أن نلقى ».
(٤)
يقال : اكفهرّ الرجل ، إذا عبس. الصحاح ، ج ٢ ، ص ٨٠٩ ( كفهر ).
(٥)
التهذيب
الصفحه ٤٩٧ : إِذَا مَرَّ بِجَمَاعَةٍ يَخْتَصِمُونَ ، لَمْ يَجُزْهُمْ (١٠) حَتّى يَقُولَ
ثَلَاثاً : « اتَّقُوا اللهَ
الصفحه ٤٩٨ : الاكتفاء بالقول في
النهي عن المنكر إذا علم أنّ المنهيّ مصرّ على باطله ».
(٢)
في المرآة : « العمركي
الصفحه ٥١٨ : ».
(٤)
في حاشية « ى » : « إذا ».
(٥)
في « ط » : ـ « ما بين ».
(٦)
في « ط » : ـ « كان خيراً له
الصفحه ٥٣٨ : و».
(٦)
المُحارَف ـ بفتح الراء ـ : هو المحروم المجدود الذي إذا طلب لا يرزق ، أو يكون لا
يسعى في الكسب. النهاية
الصفحه ٥٤٧ : ، أي لا تفعلوه. والثاني : أنّكم
إذا اتّقيتم الله لا تحتاجون إلى هذا الكدّ والتعب ، ويكون إشارة إلى قوله
الصفحه ٥٦٢ : ء المجهول : إذا وضعته. راجع : المصباح
المنير
، ص ٥٩١ ( نتج ).
(٨)
تحف
العقول
، ص ٢٢٠ الوافي ، ج ١٧ ، ص ٧٥