الصفحه ٧٦ :
أَقُولُ إِذَا رَمَيْتُ؟ فَقَالَ : « كَبِّرْ مَعَ كُلِّ حَصَاةٍ ». (٥)
٧٨١٠ / ٣. مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى
الصفحه ٨٢ : عليهالسلام : من تحت رجلك ، محمول على ما إذا لم
يعلم أنّها من الحصيات المرميّة ».
(٦)
الفقيه ، ج ٢ ، ص ٤٧٤
الصفحه ٩٣ : ».
(٦)
في المرآة : « قوله عليهالسلام : فلا ينحره إلاّبمنى ، حمل على ما إذا
كان في الحجّ ؛ فإنّ الأصحاب
الصفحه ٩٤ :
يَلْزَمُهُ (١) مِنْهُ (٢) دَمٌ يُجْزِئُهُ (٣) أَنْ يَذْبَحَهُ
إِذَا رَجَعَ إِلى أَهْلِهِ
الصفحه ١٠٠ : الْحَلَبِيِّ :
عَنْ أَبِي عَبْدِ
اللهِ عليهالسلام ، قَالَ : « إِذَا اشْتَرَى الرَّجُلُ الْبَدَنَةَ
الصفحه ١٠٤ : الْأُضْحِيَّةِ يُكْسَرُ قَرْنُهَا ، قَالَ : « إِذَا (٥) كَانَ الْقَرْنُ
الدَّاخِلُ صَحِيحاً ، فَهُوَ يُجْزِئُ
الصفحه ١٠٨ : حَلَباً أنهكها ، إذا لم تُبقِ في ضرعها لبناً. راجع : النهاية ، ج ٥ ، ص ١٣٧ ؛ المصباح
المنير
، ص ٦٢٨ ( نهك
الصفحه ١٠٩ : : « نَعَمْ
» وَقَالَ : « إِنَّ عَلِيّاً (٢) أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ (٣) عليهالسلام كَانَ (٤) إِذَا رَأى
الصفحه ١١١ :
وَكُلُّ شَيْءٍ
إِذَا دَخَلَ الْحَرَمَ فَعَطِبَ ، فَلَا بَدَلَ عَلى صَاحِبِهِ تَطَوُّعاً
الصفحه ١١٧ : : + « علينا ». وقال الجوهري : « عزّ الشيءُ يعزّ
عزّاً وعزّة وعَزازة ، إذا قلّ لايكاديوجد ، فهو عزيز ». وقال
الصفحه ١٢٢ : :
قَالَ أَبُو
عَبْدِ اللهِ عليهالسلام : « إِذَا اشْتَرَيْتَ هَدْيَكَ ، فَاسْتَقْبِلْ بِهِ
الْقِبْلَةَ
الصفحه ١٢٥ : ، ج ١ ، ص ٩٩ ( حسو ).
(١٠)
المرق ـ بالتحريك ـ : ماء اللحم إذا طبخ. وفي الوافي : « إنّما فعل
الصفحه ١٢٦ : : « إِذَا وَقَعَتْ عَلَى (١) الْأَرْضِ ».
( فَكُلُوا مِنْها
وَأَطْعِمُوا الْقانِعَ وَالْمُعْتَرَّ
الصفحه ١٢٨ : : عراه واعتراه ، إذا قصده لطلب رِفْده
وصلته. راجع : النهاية ، ج ٣ ، ص ٢٢٦ ؛ المصباح
المنير
، ص ٤٠٦ ( عرا
الصفحه ١٣١ : ». والجزّار : الناحر ؛
تقول : جزرتُ الجزورَ وغيرها من باب قتل ، إذا نحرتها وجلّدتها. راجع : الصحاح