الصفحه ٧٥١ : عَلَيْهِ ، وَوَجَبَتْ (٣) عَلَيْهِ فِيهِ
الْعُقُوبَةُ إِذَا رَكِبَهُ (٤) ، كَمَا يَجِبُ (٥) عَلى مَنْ
الصفحه ٧٦٥ :
٥٩٥
٣
٠
٢٢ ـ بَابُ أَنَّهُ إِذَا مَاتَ الرَّجُلُ حَلَّ دَيْنُهُ
٥٩٧
الصفحه ٧ : عَمَّارٍ :
عَنْ أَبِي عَبْدِ
اللهِ عليهالسلام ، قَالَ : « إِذَا كَانَ يَوْمُ التَّرْوِيَةِ إِنْ شَا
الصفحه ٩ :
عَنْ أَبِي عَبْدِ
اللهِ عليهالسلام ، قَالَ : « إِذَا أَرَدْتَ أَنْ تُحْرِمَ يَوْمَ
التَّرْوِيَةِ
الصفحه ٢٢ :
العقول
، ج ١٨ ، ص ١١٥ : « يدلّ على جواز التعجيل للمعذور أكثر من ثلاثة أيّام ، ولعلّه
محمول على ما إذا لم
الصفحه ٢٧ : عليهالسلام : « الْغُسْلُ يَوْمَ عَرَفَةَ إِذَا زَالَتِ الشَّمْسُ ، وَتَجْمَعُ
(٥) بَيْنَ الظُّهْرِ
الصفحه ٢٨ : ، وهو مخالف للمشهور وللتحديد المذكور في الخبر
السابق إلاّ أن يقال : المراد أنّه إذا خرج من المأزمين فله
الصفحه ٢٩ : ، وَكَانَ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ عليهماالسلام يَقْطَعُ التَّلْبِيَةَ إِذَا زَاغَتِ الشَّمْسُ يَوْمَ
الصفحه ٣٠ : عَبْدِ
اللهِ عليهالسلام ، قَالَ : « إِذَا وَقَفْتَ بِعَرَفَاتٍ ، فَادْنُ مِنَ (٤) الْهِضَابِ
الصفحه ٣٨ : : إِذَا ضَاقَتْ عَرَفَةُ كَيْفَ يَصْنَعُونَ؟
قَالَ : « يَرْتَفِعُونَ
إِلَى الْجَبَلِ ». (٨)
١٦٦
الصفحه ٤١ : ، ج ٢ ، ص ٥٤٣ ، من دون
الإسناد إلى المعصوم عليهالسلام ، من قوله : « إذا غربت
الشمس فأفض » إلى قوله : (
إِنَّ
الصفحه ٤٧ : ». وفي المرآة : « يدلّ على استحباب تقدير
الإفاضة على طلوع الشمس ، وحمل على ما إذا لم يتجاوز وادي محسّر
الصفحه ٥٥ : به ليلاً قليلاً ثمّ مضى. ولو تركه نسياناً فلا شيء عليه إذا
كان قد وقف بعرفات اختياراً ، ولو نسيهما
الصفحه ٥٩ : :
سَمِعْتُ أَبَا
عَبْدِ اللهِ عليهالسلام (٩) يَقُولُ : « لَا بَأْسَ بِأَنْ تُقَدَّمَ (١٠) النِّسَاءُ إِذَا
الصفحه ٧٤ : : « قَالَ رَسُولُ اللهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم لِرَجُلٍ مِنَ الْأَنْصَارِ : إِذَا رَمَيْتَ الْجِمَارَ