الصفحه ٦٧٧ :
عَبْدِ اللهِ عليهالسلام : الْإِمْلَاكُ (١) يَكُونُ وَالْعُرْسُ ، فَيُنْثَرُ (٢) عَلَى الْقَوْمِ
الصفحه ٨٠ : (١) إِلاَّ وَأَنْتَ عَلى طُهْرٍ (٢) ». (٣)
١٧٥ ـ بَابُ مَنْ خَالَفَ
الرَّمْيَ أَوْ زَادَ أَوْ نَقَصَ
الصفحه ٢٤٢ :
عَنْ أَبِي عَبْدِ
اللهِ عليهالسلام ، قَالَ : « إِذَا كَانَ أَيَّامُ الْمَوْسِمِ ، بَعَثَ
اللهُ
الصفحه ٦٦٦ : زاد
على الواجب من الفقه والقرآن جاز على كراهة ، ويتأكّد مع الشرط ولا يحرم. ولو
استأجره لقراءة ما يهدي
الصفحه ٦٨٣ :
فِيهِ ، وَمَا
أَنْفَقَهُ لَمْ يُؤْجَرْ عَلَيْهِ ، وَمَا خَلَّفَهُ (١) كَانَ زَادَهُ
إِلَى النَّارِ
الصفحه ٧٢٤ : ، ص ٤٤٠ ، ح ٣٢٣٠١.
(٣)
في المرآة : « قوله عليهالسلام : يعرّفها سنة ، حمل على ما إذا ينقص
عن الدرهم
الصفحه ٧٢٩ : : رَجُلٌ وَجَدَ مَالاً ، فَعَرَّفَهُ حَتّى إِذَا مَضَتِ
السَّنَةُ ، اشْتَرى (٦) بِهِ خَادِماً ، فَجَا
الصفحه ٣٧٥ : ، وَإِذَا قَبِلُوا الْجِزْيَةَ
عَلى أَنْفُسِهِمْ ، حُرِّمَ عَلَيْنَا سَبْيُهُمْ ، وَحُرِّمَتْ أَمْوَالُهُمْ
الصفحه ٦٣٥ : أَنَّكَ إِذَا وُلِّيتَ عَمِلْتَ فِي عَمَلِكَ بِمَا أَمَرَ (٨) بِهِ رَسُولُ
اللهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٠٨ : ، إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أَزُورَهُ ، فَكَيْفَ أَقُولُ (١٤)؟ وَكَيْفَ
أَصْنَعُ (١٥)؟
قَالَ (١٦) : « إِذَا
الصفحه ٦٢٨ : عَنْ مَحَارِمِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ ، وَيَجْتَنِبُ (٥) هؤُلَاءِ (٦) ، وَإِذَا لَمْ
يَتَّقِ الشُّبُهَاتِ
الصفحه ٢٢٨ : ، وَكَانَ
(٤) يَعُوقُ عَنْ يَمِينِ الْكَعْبَةِ ، وَكَانَ (٥) نَسْرٌ عَنْ
يَسَارِهَا ، وَكَانُوا إِذَا
الصفحه ٢٣١ :
عَنْ أَبِي عَبْدِ
اللهِ عليهالسلام ، قَالَ : « إِنَّ الْقَائِمَ عليهالسلام إِذَا قَامَ ، رَدَّ
الصفحه ٤٣٥ : يَأْمُرُ فِي كُلِّ مَوْطِنٍ
لَقِينَا فِيهِ عَدُوَّنَا ، فَيَقُولُ : « لَا تُقَاتِلُوا الْقَوْمَ حَتّى
الصفحه ٥١٤ : الْحَكِيمِ ، قَالَ : ( وَالَّذِينَ
إِذا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا (٥) وَكانَ
بَيْنَ ذلِكَ