الصفحه ٢٠٨ : الْأَرْبَعَةَ (٥) كَيْفَ يَصْنَعُ؟
قَالَ : « إِذَا
دَخَلَ فَلْيَدْخُلْ مُلَبِّياً ، وَإِذَا (٦) خَرَجَ
الصفحه ٢١٣ :
عُمْرَتُهُ
لِرَجَبٍ ، وَإِذَا أَهَلَّ فِي غَيْرِ رَجَبٍ ، وَطَافَ فِي رَجَبٍ ، فَعُمْرَتُهُ
الصفحه ٢٢٥ :
بِمِنًى بَعْدَ مَا يَنْفِرُ النَّاسُ؟
قَالَ : « إِذَا
قَضى (٧) نُسُكَهُ فَلْيُقِمْ مَا شَا
الصفحه ٢٤٠ : على ما إذا كان رحله باقياً. والتقييد باليوم
والليلة إمّا بناء على الغالب ، من عدم بقاء الرحل في مكان
الصفحه ٢٧١ : ) عَلَيْكُمْ رَحْمَةً لَنَا ، وَكَفَّارَةً لِذُنُوبِنَا ، إِذَا
(١٢) اخْتَارَكُمْ لَنَا ، وَطَيَّبَ خَلْقَنَا
الصفحه ٣٥٦ : : « كونها مقاليد الجنّة
إذا كان بإذن الله ، وكونها مقاليد النار إذا لم يكن بإذنه تعالى ». وراجع : لسان
العرب
الصفحه ٤١٥ :
وَإِذَا (١) حَاصَرْتُمْ (٢) أَهْلَ حِصْنٍ ، فَإِنْ
آذَنُوكَ (٣) عَلى (٤) أَنْ تُنْزِلَهُمْ عَلى
الصفحه ٤٤٥ : ، قَالَ : « قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ـ صَلَوَاتُ
اللهِ عَلَيْهِ ـ لِأَصْحَابِهِ : إِذَا لَقِيتُمْ
الصفحه ٤٧٣ : أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عليهالسلام : إِذَا دَخَلَ عَلَيْكَ (١) اللِّصُّ الْمُحَارِبُ فَاقْتُلْهُ ، فَمَا
الصفحه ٤٩٤ : ، كَيْفَ (٢) بِكُمْ إِذَا أَمَرْتُمْ بِالْمُنْكَرِ ، وَنَهَيْتُمْ
عَنِ الْمَعْرُوفِ؟
فَقِيلَ لَهُ
الصفحه ٤٩٦ :
حَرَجٍ إِذَا
كَانَ لَاقُوَّةَ لَهُ ، وَلَا عُدَدَ (١) ، وَلَا طَاعَةَ ».
قَالَ مَسْعَدَةُ
الصفحه ٥١٠ :
اللهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم كَانَ فِي زَمَانٍ مُقْفِرٍ (٨) جَدْبٍ (٩) ، فَأَمَّا (١٠) إِذَا أَقْبَلَتِ
الصفحه ٥٣٥ : عليهالسلام وَإِذَا (٨) هُوَ فِي حَائِطٍ لَهُ (٩) ، بِيَدِهِ مِسْحَاةٌ (١٠) ، وَهُوَ (١١) يَفْتَحُ بِهَا (١٢
الصفحه ٥٤٥ : الرَّجُلِ فِي طَلَبِ الرِّزْقِ؟
فَقَالَ (٧) : « إِذَا
فَتَحْتَ بَابَكَ ، وَبَسَطْتَ بِسَاطَكَ ، فَقَدْ
الصفحه ٥٧٠ : ، قَالَ : « قَالَ رَسُولُ اللهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم : إِنَّ النَّفْسَ إِذَا أَحْرَزَتْ قُوتَهَا