الصفحه ٦١٦ : ، نُبِّئْتُ (١٠) أَنَّكَ
تُعَامِلُ أَبَا أَيُّوبَ وَالرَّبِيعَ ، فَمَا حَالُكَ إِذَا نُودِيَ بِكَ فِي
الصفحه ٦٤٦ : تُسْلِمْهُ بَيَّاعَ
الْأَكْفَانِ (٢) ، فَإِنَّ صَاحِبَ الْأَكْفَانِ يَسُرُّهُ الْوَبَاءُ
إِذَا كَانَ
الصفحه ٦٥٤ : : التغطية ، يقال : جلّل الشيءَ
، إذا غطّاه. راجع : المصباحالمنير ، ص ١٠٦ ( جلل ).
(٢)
في البحار : « وعقد
الصفحه ٦٩١ : عليهالسلام ، قَالَ : « الصُّنَّاعُ (٤) إِذَا سَهِرُوا
اللَّيْلَ كُلَّهُ ، فَهُوَ سُحْتٌ (٥) ». (٦)
٨٥٩٤
الصفحه ٧٥٠ : ابن الجنيد من بين الأصحاب وقال : إذا ورث مالاً كان يعلم أنّ صاحبه
يربي ولا يعلم الربا بعينه فيعزله
الصفحه ١٤ : الْمَشْيُ أَفْضَلُ أَوِ الرُّكُوبُ (١)؟
فَقَالَ : « إِذَا
كَانَ الرَّجُلُ مُوسِراً ، فَمَشى لِيَكُونَ
الصفحه ١٦ : إِذَا كَانَ شَيْخاً كَبِيراً ، أَوِ
امْرَأَةً تَخَافُ الْحَيْضَ : تُعَجِّلُ (١) طَوَافَ الْحَجِّ قَبْلَ
الصفحه ٢٠ : : « يُقَدِّمُهُ ».
فَقَالَ رَجُلٌ
إِلى جَنْبِهِ (٧) : لكِنَّ شَيْخِي لَمْ يَفْعَلْ ذلِكَ ، كَانَ إِذَا
قَدِمَ
الصفحه ٢٣ : عليهالسلام ، قَالَ : « إِذَا تَوَجَّهْتَ إِلى مِنًى ، فَقُلِ : اللهُمَّ
إِيَّاكَ أَرْجُو ، وَإِيَّاكَ أَدْعُو
الصفحه ٢٥ : أَبِي عَبْدِ
اللهِ عليهالسلام ، قَالَ : « إِذَا غَدَوْتَ (٨) إِلى عَرَفَةَ ، فَقُلْ
وَأَنْتَ
الصفحه ٣٦ : عُبَيْدٍ ، عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ ، قَالَ :
كَانَ عِيسَى بْنُ
أَعْيَنَ إِذَا حَجَّ ، فَصَارَ
الصفحه ٤٠ : راكبه ، إذا
حمله على سرعة السير. راجع : الصحاح ، ج ٣ ، ص ١٣٠٠ ؛ النهاية ، ج ٥ ، ص ١٩٦ ( وضع
الصفحه ٤٨ : : « يدلّ على تأكيد استحباب السعي في وادي محسّر ، وأنّه إذا فاته
يقضيه ، وأنّه يجوز الاكتفاء في معرفة
الصفحه ٥١ : لِأَبِي
عَبْدِ اللهِ عليهالسلام : إِذَا كَثُرَ النَّاسُ بِجَمْعٍ ، وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ
كَيْفَ
الصفحه ٥٨ :
عَنْ أَحَدِهِمَا عليهماالسلام ، قَالَ : « لَا بَأْسَ بِأَنْ (١) يُفِيضَ الرَّجُلُ بِلَيْلٍ إِذَا