الصفحه ١٠٦ : الْهُزَالِ إِذَا (٣) لَمْ يَكُنْ عَلى كُلْيَتَيْهِ شَيْءٌ مِنَ الشَّحْمِ ». (٤)
٧٨٥٩ / ١٦. رَوَاهُ
الصفحه ١٥٥ : عليهالسلام عَنِ الْغُسْلِ إِذَا زَارَ الْبَيْتَ مِنْ مِنًى؟
فَقَالَ : « أَنَا
أَغْتَسِلُ مِنْ مِنًى ، ثُمَّ
الصفحه ١٧٨ : :
عَنْ أَبِي عَبْدِ
اللهِ عليهالسلام ، قَالَ : « إِذَا نَفَرْتَ فِي النَّفْرِ الْأَوَّلِ (٦) ، فَإِنْ
الصفحه ١٩٤ : عَمَّارٍ :
عَنْ أَبِي عَبْدِ
اللهِ عليهالسلام ، قَالَ : « إِذَا أَرَدْتَ دُخُولَ الْكَعْبَةِ
الصفحه ١٩٩ : : إِذَا دَخَلْتُ الْكَعْبَةَ ، كَيْفَ (٤) أَصْنَعُ؟
قَالَ : « خُذْ
بِحَلْقَتَيِ (٥) الْبَابِ إِذَا
الصفحه ٢١٤ : عليهالسلام ، قَالَ : قُلْتُ لَهُ : الْعُمْرَةُ بَعْدَ الْحَجِّ؟
قَالَ : « إِذَا
أَمْكَنَ الْمُوسى (٢) مِنَ
الصفحه ٢٥٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وَإِذَا (٧) خَرَجْتَ فَاصْنَعْ مِثْلَ ذلِكَ ، وَأَكْثِرْ مِنَ
الصَّلَاةِ فِي مَسْجِدِ الرَّسُولِ
الصفحه ٣٦٨ : اغْتَابَ مُؤْمِناً غَازِياً ، أَوْ آذَاهُ (١) ، أَوْ خَلَفَهُ
فِي أَهْلِهِ بِسُوءٍ ، نُصِبَ لَهُ (٢) يَوْمَ
الصفحه ٤٢٢ : وَصَفْتُ
لَكَ.
وَالْحُكْمُ
الْآخَرُ : إِذَا وَضَعَتِ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ، وَأُثْخِنَ أَهْلُهَا
الصفحه ٤٢٦ : الزحف ».
(٣)
في مرآة
العقول
، ج ١٨ ، ص ٣٦٢ : « يدلّ على جواز الفرار إذا كان العدوّ أكثر من الضِّعف
الصفحه ٤٢٨ : : « إِذَا أَخَذْتَ أَسِيراً ، فَعَجَزَ
عَنِ الْمَشْيِ ، وَلَيْسَ مَعَكَ مَحْمِلٌ ، فَأَرْسِلْهُ ، وَلَا
الصفحه ٤٦٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : إِذَا حَرَنَتْ (٦) عَلى أَحَدِكُمْ دَابَّةٌ (٧) ـ يَعْنِي
أَقَامَتْ (٨) ـ فِي أَرْضِ الْعَدُوِّ
الصفحه ٥١٩ : نَفَقَةَ امْرَأَتِهِ إِذَا
قَالَ : إِنِّي زَاهِدٌ ، وَإِنِّي (٥) لَاشَيْءَ لِي؟ فَإِنْ قُلْتُمْ : جَوَرَةٌ
الصفحه ٥٧٢ : (١) ؛ فَإِنَّهُ
إِذَا آجَرَ نَفْسَهُ ، حَظَرَ عَلى نَفْسِهِ الرِّزْقَ (٢) ». (٣)
١٧ ـ بَابُ مُبَاشَرَةِ
الصفحه ٦١٢ : احْتَالَ : بَرِئْتَ مِمَّا لِي (٣) عَلَيْكَ ، قَالَ (٤) : « إِذَا أَبْرَأَهُ فَلَيْسَ لَهُ أَنْ يَرْجِعَ