الصفحه ١٩٢ : بالمسعى مبدؤه إلى الصفا. وفيه إشكال ؛ لأنّه يلزم
خروج بعض المسجد القديم ، إلاّ أن يقال : كون هذا المقدار
الصفحه ١٩٣ :
وَسَأَلْتُهُ : لِمَ
سُمِّيَ الْحَطِيمَ؟
فَقَالَ : «
لِأَنَّ النَّاسَ يَحْطِمُ (١) بَعْضُهُمْ
الصفحه ٢٤٧ : ، ويحتمل شموله
للزيارة بعد الموت أيضاً ». وفي هامش المطبوع : « وذلك لأنّ إبراهيم عليهالسلام حين بني الكعبة
الصفحه ٢٦١ : ».
وفي المغرب ، ص ١٧٤ ( ذرع ) : « الذراع المكسّرة : ستّ
قبضات ، وهو ذراع العامّة. وإنّما وصفت بذلك لأنّها
الصفحه ٢٦٩ : ممكنة في زماننا ؛ لأنّ محلّها داخل في الشبّاك الشريف ، فيتحرّي أقرب موضع
منه ».
(٣)
في « جد
الصفحه ٢٧٩ : ينبغي لمن سبيله العلم التخلّف عن حفظ حديث أسماء ؛
لأنّه من علامات النبوّة ».
وعن
المحقّق الشعراني
الصفحه ٢٨٣ : إلاّهذه الأميال ؛ لأنّ أصل هذا العمل كان بهداية أهل
البيت عليهمالسلام وتعليمهم ، فكان أثراً
هاشميّاً لا
الصفحه ٢٩٠ : ؛ لِأَنَّ النَّبِيَّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أَقَامَ فِيهِ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ عليهالسلام ، وَهُوَ
الصفحه ٢٩٤ : ، وترك التصريح به ، فقال تلويحاً : ابعثوا إلى الحير ؛
لأنّه كان ذلك في عهد المتوكّل ، وأمر التقيّة في
الصفحه ٣٠٩ : تحت
القبّة والرواق الواقع على أطرافه ، وذلك لأنّ الفاصلة بين الباب وما يقف فيه
الزائر حول القبر الشريف
الصفحه ٣٥٥ : السيف ؛ لأنّه به يسلم الكفّار ، وبه يستقيم الفجّار ، وبهينتظم
امور الناس ؛ لما فيه من شدّة البأس ، وبه
الصفحه ٣٥٨ :
فِي الدَّرَجَاتِ
وَالْمَغْفِرَةِ وَالرَّحْمَةِ ؛ لِأَنَّهُ ظَهَرَ بِهِ الدِّينُ ، وَبِهِ
يُدْفَعُ
الصفحه ٣٨٠ : ؛ لأنّ الأمر بالمعروف وإنكار المنكر
ليسا بفرضين على الأعيان ، وهما من فروض الكفايات ، فأيّ فرقة قامت بهما
الصفحه ٣٨٨ : لَهُ فِي الْجِهَادِ (٥) كَمَا أُذِنَ
لَهُمْ (٦) فِي الْجِهَادِ (٧) ؛ لِأَنَّ حُكْمَ اللهِ ـ عَزَّ
الصفحه ٣٩٥ : بَيْضَةِ الْإِسْلَامِ ، لَاعَنْ هؤُلَاءِ ؛ لِأَنَّ فِي (٨) دُرُوسِ (٩) الْإِسْلَامِ
دُرُوسَ دِينِ (١٠