الصفحه ١١٢ : الْوَاجِبِ إِذَا أَصَابَهُ كَسْرٌ أَوْ
عَطَبٌ (٣) : أَيَبِيعُهُ صَاحِبُهُ (٤) ، وَيَسْتَعِينُ
بِثَمَنِهِ عَلى
الصفحه ٣٠٦ :
(١) بَعْضُهَا بَعْضاً لَا انْقِطَاعَ لَهَا وَلَا أَمَدَ وَلَا أَجَلَ ، فِي
مَحْضَرِنَا هذَا وَإِذَا غِبْنَا
الصفحه ٧٠٠ :
يَحِلُّ لَهُ
مِنْهَا؟
قُلْتُ (١) : إِذَا لَاطَ
حَوْضَهَا (٢) ، وَطَلَبَ ضَالَّتَهَا ، وَهَنَأَ
الصفحه ١٧٠ : عَمَّارٍ :
عَنْ أَبِي عَبْدِ
اللهِ عليهالسلام ، قَالَ : « إِنَّ (٣) أَهْلَ مَكَّةَ إِذَا زَارُوا
الصفحه ٥٩٥ : ، فَأَنْظَرَ ، وَإِذَا كَانَ
عَلَيْهِ ، فَأَعْطى (٢) وَلَمْ يَمْطُلْ ، فَذَاكَ (٣) لَهُ وَلَا
عَلَيْهِ
الصفحه ٣٥ : ».
(٨)
في « جد » والوسائل : « لأنّ ».
(٩)
في الكافي ، ح ٣٢٣٧ : « أنّ ».
(١٠)
في البحار : + « ها ».
(١١
الصفحه ٤٢ : الوافي : « والملكان إنّما يدعوان
للناس بالسلامة ؛ لأنّه محلّ آفة لضيق الطريق وزحام الناس ، والتقدير : ربّ
الصفحه ٩١ : أيّام في عادة الناس بمنى ؛ لأنّ الغالب
أنّهم يقيمون بمنى يوم النحر ويومين بعده وإن اتّفق نادراً أن يكون
الصفحه ٩٢ : عليهالسلام : ومن تمتّع في غير أشهر
الحجّ ؛ يعني انتفع بالعمرة في غير أشهر الحجّ ؛ لأنّ عمرة التمتّع لا يكون
الصفحه ١٠١ : غيرإخراج ، فيكون شبيهاً بالخِضاء ، ويتنزّل في قطعه منزلة الخصيّ
؛ لأنّه يكسر الشهوة ويُذهب شهوة الجماع
الصفحه ١٠٧ : : بُخْتيّة ، وجمعه : بَخاتِيّ غير مصروف ؛ لأنّه بزنة جمع
الجمع ، ولك أن تخفّف الياء فتقول : بَخاتِي ».
وقال
الصفحه ١٢٩ : اللحم ؛ لأنّ كثرتهم توجب كثرة الهدي ».
وفي المرآة : « قوله عليهالسلام : وقد كثر الناس ، أي الذين
الصفحه ١٤١ : جدّاً ؛ لأنّ تلك الأخبار محمولة على الناسي أو الجاهل عند القائلين بالوجوب
، فلا تبقى لها دلالة على حكم
الصفحه ١٦٠ : النساء ، وبدونه لا يحلّ لها الرجال ،
وذكر المرأة الكبيرة بالخصوص ؛ لأنّها لا يرغب فيها الرجل ، فيتوهّم
الصفحه ١٧٣ :
نَبِيٍّ ، وَإِنَّمَا سُمِّيَ الْخَيْفَ لِأَنَّهُ مُرْتَفِعٌ عَنِ (٥) الْوَادِي ، وَمَا
ارْتَفَعَ عَنْهُ