الصفحه ٤٠٥ : وضع أعجمي لا صلة له بلغة العرب ، ولا معرفة له بأساليب العربية ، ولا ذوق له في اختيار الألفاظ وإدراك
الصفحه ٩٤ : عن الآحاد وصحّ وجهه في العربية وخالف لفظه خط المصحف فهذا يقبل ولا يقرأ به .
___________
(١)
حجّة
الصفحه ٨١ :
وأئمة
القرّاء لا تعمل في شيء من حروف القرآن علی الأفشی في اللّغة والأقيس في العربية ، بل علی
الصفحه ١٤٢ : المسلمين وعامتهم . ولعلَّ ما تقول : إن غالب القراءات السبع أو العشر ناشئ من سعة اللغة العربية في وضع الكلمة
الصفحه ٤٤ :
ومبررات لقراءاتهم ، مثل موافقتها للعربية في شواذ أشعار العرب وإرجاع علّة القراءة إلی غير السماع من رسول
الصفحه ٤٨ : : قرأت علی بكر بن عبد الله (وَيَذَرَكَ
وَآلِهَتَكَ) قال بكر : أتعرف هذا في العربية ؟ فقلت : نعم . فجا
الصفحه ٣٦٤ :
الشريف والإجماع .
وقال : إنه
بالنظر في هذه العبارة التي زعموا أنها كانت آية من القرآن لا أحس
الصفحه ٩٧ : !
(٣)
موسوعة الإجماع في الفقه الإسلامي ٢ : ٨٧٢ ـ ٨٧٣ ، ط . الدار العربية ، د . سعدي
أبو حبيب .
الصفحه ٢٠٤ :
بعضهم
(١) مما تحدثوا في أحاديثه الشريفة ، فأخطأوا في فهم ما سمعوا . ونقلنا
في باب الرواية من
الصفحه ٢٤٢ :
فالشيخ
في اللغة هو الطاعن في السن لا يلزم أن يكون المتزوج شيخاً بل كثيراً ما يكون شاباً ، وللقرآن
الصفحه ٨٠ : ، لا سيما ضابطتا الموافقة لوجهٍ في العربية والموافقة الاحتمالية لرسم أحد المصاحف العثمانية ، لما يعطيه
الصفحه ٨٦ :
بعض كلماتهم في نفي قرآنية القراءات الشاذة
قال علماء أهل السنة
إن ما يحصل به النقص من
الصفحه ٩٨ : المصحف مع موافقتها للوجه الإعرابي والمعنی العربي ، مثل قراءة ابن مسعود في كفارة اليمين : (فمن لم يجد
الصفحه ١٠٠ : العربية ، وإنما هذه القراءة شاذة . العلماء يستخدمون القراءات الشاذة في بيان معاني القرآن ، وإن كنا لا نقرأ
الصفحه ١٦١ :
النهج العربي وإن كانت مخالفة لها في حركة بنية أو إعراب ، نعم لا يجوز التعدي عن القراءات التي كانت