الصفحه ٢٥٥ : الدفاع عما
ورد في صحيحي البخاري ومسلم من الجمل التي نسبت للقرآن نحو هذه (أن بلغوا قومنا أن قد لقينا
الصفحه ٢٧ : النحوي الدوري وُلد في ١٥٠ هـ ، وتوفي في ٢٤٠ هـ .
٢ ـ السوسي : هو أبو
شعيب صالح بن زياد بن عبد الله
الصفحه ٦٠ : الطيبة فقال عند شرح قول الجزري فيها :
فكل ما وافق وجه
نحوي
وكان للرسم
احتمالاً
الصفحه ٢٦٢ : رضوان الله تعالی عليه فيه :
فصل في ذكر جواز نسخ
الحكم دون التلاوة ونسخ التلاوة دون الحكم . جميع ما
الصفحه ٣١٤ : كعوذتين وليستا كقرآن ، فأين هذا من ذاك ؟!!
وعليه ، فمازالت
الروايات سليمة وبعيدة عن الطعن والخدش في
الصفحه ٣٥٩ : الميرزا
جواد التبريزي
حفظه الله في حديثه عنهما : فإن مقتضی التعليل فيهما عدم اختصاص الرجم بصورة الإحصان مع
الصفحه ١٤١ : المتداولة ، علی نحو واحد ، فلم يؤثّر شيئاً علی مادّته وصورته ما يروی
عن بعض الناس من الخلاف في قراءته من
الصفحه ٢٤٦ :
حكيم)
٢ ـ (الشيخ والشيخة
فارجموهما إذا زنيا البتة بما قضيا من اللذة) .
ونحن نتوقف في التسليم
الصفحه ٤٠٣ :
هذه
الجملة الركيكة في خاله الذي استشهد مع شهداء بئر معونة ! وهذا ما يزيد الأمر ريبة !
ولكن
الصفحه ٤٤٢ : التقية
والقرائن في بعضها ظاهرة
، أو علی عدم الجهر بها في محل الإخفات ، أو علی عدم سماع الراوي لها لبعده
الصفحه ٤٤٥ : محمد عليه السلام قال : التقية ديني ودين آبائي إلّا في ثلاث : في شرب المسكر ، وفي المسح علی الخفين ، وفي
الصفحه ٦٦ :
السنة
، ولا يكاد يصدر من متعالم فضلا عمن يلقي المحاضرات في المساجد ويؤم الناس ؟! ، وهذه كلمات
الصفحه ١٩٦ : عمر في رواية البخاري من هذا القبيل ، فتسقط هذه الرواية عن الحجية لو فرضت .
سادسا :
لو سلمنا بكل ما
الصفحه ٣٤٥ : أخرجه ابن سعد ... هذا
إسناد حسن . وبإسناد آخر ... وفيه فدخل عليه علي وطلحة فقالا من استخلفت .. نحوه
الصفحه ٤٠٩ : ثانياً وأُخری تزيد إلی ثالثاً ، ومرة تصرح
الرواية أن الآية كانت في سورة أنسيت ، ومرّة أُخری أن الآية كانت