الصفحه ٤٤٣ : مع سؤاله في الخبر الثاني كالصريح في ذلك (١) .
وقال السيد الخونساري
رضوان الله تعالی عليه : وفي
الصفحه ٣٦ :
صحتها
من حيث العربية (١) .
فالقرآن الكريم
المنزل هو الملفوظ ، وهذا اللفظ متواتر بمادته وبهيئته
الصفحه ٥٥ : بقراءة رسول الله صلی الله عليه وآله وسلم ، وإلّا كيف يصح أن ينكر بعضهم قراءة بعض ؟!
كلمات علمائهم في
الصفحه ١٦٩ : النوع الخطر من النسخ في القرآن فلو ثبت وجود آيات تنص علی وقوع هذا النسخ ، أو لا أقل تواترت الأخبار بذلك
الصفحه ٤٣٤ : .
(٢)
المغني والشرح الكبير لابن قدامة ١ : ٥٢٤ ، ط . دار الكتاب العربي . وذكر البيهقي
في شعب الإيمان ٢ : ٤٣٨
الصفحه ٤١ : عن قراءة حمزة : ما علمت أحدا من أهل العربية بصريا ولا كوفيا إلا وهو يخطئ قراءة حمزة ، فمنهم من يقول
الصفحه ٤٩ : طبيعته فان العرب ربما غلطت فهمزت ما لم يهمز .
فأين الاتباع من هذه
الاعتراضات والاجتهادات ؟! والآية هي
الصفحه ٢٦٧ : بينهم والعبارات المنقولة التي قالوا : إنها من الآيات المنسوخة التلاوة لا تشبه كلمات فصحاء العرب فضلا عن
الصفحه ٣٢٦ : ) (١) .
وعن الدر المنثور
وأخرج أبو عبيد في فضائله وابن الضريس عن أبي موسی الأشعري قال : نزلت سورة شديدة نحو
الصفحه ٢١٨ : : بلغوا قومنا عنا أنا لقينا ربنا فرضي عنا وأرضانا . ونحو
ذلك مما يروی أنه كان في القرآن ، فإنه لا مطعن
الصفحه ٢٧٧ :
بعض
آخر في آيات الرجم ، أو حكما لا تلاوة كما ورد في بعض الآيات التي ادعي نسخها في القرآن ، وعلی
الصفحه ١٨٠ :
النسخ
قد يكون في الحكم كالآيات المنسوخة المثبتة في المصحف ، وقد يكون في التلاوة مع نسخ حكمها أو
الصفحه ١٦٠ : الحمد ـ بناءً علی الأظهر ـ فيجب لها إما اختيار سورة ليس فيها اختلاف في القراءة ، وإما التكرار علی النحو
الصفحه ٢٦١ : ، والتأمل بها يُشعر أن هذه الموارد كانت في مقام ذكر ما ورد وما حُكي علی نحو التقريب والتفهيم وإيصال الفكرة
الصفحه ١٤٦ :
الشيعة
كحمزة وأبان بن تغلب ، وأخذ النحو عن أبي جعفر الرواسي ومعاذ الهراء والكل من أئمة علما