الصفحه ٢٤٤ : طريقه مضطرب أيضاً لأنه جاء في بعض رواياته (كان فيما نزل من القرآن عشر رضعات يحرمن ثم نسخن بخمس رضعات
الصفحه ٣٩٧ :
ثم علّق عليه : وهذا
هو الصواب الذي نعتقده ، وندين الله عليه ، حتی نقفل الباب علی الطاعنين في كتاب
الصفحه ١٠ :
جديد
، وأخطر منها فكرة جواز القراءة بالمعنی الذي زرعه ابن مسعود في أذهان من التفوا حوله .
أضف
الصفحه ١١٣ :
صلاته
، وفي خطبه ، وفي قيامه وجلوسه في المسجد ، ويسمعه الصحابة المؤمن منهم والمنافق فلا نكير ولا
الصفحه ٢٤٣ : مسرف في البعد عن مجال المنطق والعقل ! (١)
.
قال في أُصول
الفقه الإسلامي :
وقد حاولوا التمثيل له بما
الصفحه ٤٢٦ : عمر أعمالاً أخفی ذكرها وكانت سبباً في تمرّد الصحابة علی أمر رسول الله صلّی الله عليه وآله وسلم حيث
الصفحه ٩٦ :
كانت
حرفاً واحدا من حروف المعاني فإن حكمه في حكم الكلمة لا يسوغ مخالفة الرسم فيه . وهذا هو الحد
الصفحه ١٠٨ : (١) .
أُصول الفقه : أما
اعتبار القراءة الشاذة حجة في الاستنباط ، فقد اختلف فيه ، فقال الغزالي : لا يصح
الصفحه ١١٢ :
الله
عز وجل أنزله جبرائيل عليه السلام علی قلب الرسول الأكرم صلی الله عليه وآله وسلم بلغة عربية
الصفحه ١٤٥ : المفسر في كتابه نقض الفضائح علی تشيّع عاصم وأنه كان مقتدی الشيعة ، فقال ما معناه باللسان العربي ، أن
الصفحه ٣٣٦ :
وقال الشيخ الخضري بك
في أُصول الفقه : احتج الذين حتموا أن يكون في النص الناسخ حكم شرعي بدلا عن
الصفحه ٣٤١ : أبو محمد ـ ابن حزم ـ : فسورة قرئت علی جميع العرب في الموسم وتقرع بها كثير من أهل المدينة ، ومنها يكون
الصفحه ٤٦ :
وأخرج سعيد بن منصور
وأبو داود في ناسخه وابن جرير عن عكرمة أنه كان يقرأها (علی الذين يطوقونه) وقال
الصفحه ٥٠ : بالنار ! يسحل بالمبرد ثم يلقی علی
النار فيصير رمادا .
وأخرج ابن أبي حاتم
عن قتادة قال في بعض القرا
الصفحه ٩٩ :
ومن
وافقه : هو ما خالف الرسم أو العربية ونقل ولو بثقة عن ثقة أو وافقهما ونقل بغير ثقة أو بثقة لكن