الصفحه ١١٠ :
وجل
وأسقطوا بعض القرآن أم لا (١) ، ويلزم منه عدم إمكانية أخذ أي حكم من القرآن بعد احتمال سقوط
الصفحه ٢٨٣ : ، ولم يتواتر نقلها كقرآن فهي عندهم ليست من القرآن قطعا (١)
.
٢ ـ نسخ أية آية من
القرآن لا يثبت إلا
الصفحه ٢٧٥ :
الباحثين من علماء الجمهور في علوم القرآن ، إلا أنه لا يكاد يعترينا
الشك ببطلانه وعدم ثبوته في
الصفحه ٣٩٣ : وآله وسلم توفي وهن مما يقرأ من القرآن ؛ لأن ذلك لو كان لذلك لكان كسائر القرآن ، ولجاز أن يقرأ به في
الصفحه ١٠٤ : ـ المالكية ـ : هذه
الزيادة ليست من القرآن ، فإنها غير متواترة ومن شرط القرآن أن يكون متواتراً .
وكذلك احتجت
الصفحه ٢٣٩ :
أنها
نسخت حكماً دون التلاوة (١) فمن لم يبلغه النسخ كان يقرأها فيما يقرأ
من القرآن بعد وفاة رسول
الصفحه ٢٢٣ : الآية ليست من القرآن ، مضافاً
إلی عدم وجود المصلحة فيه إن لم تكن فيه المفسدة .
وعن نسخ التلاوة مع
الصفحه ٢٤٩ :
عدّ
من يزعم وقوع نسخ التلاوة في زمرة من يقول بتحريف القرآن ليس مبالغة ، لأن تفسير بعض الجمل
الصفحه ٢٤٣ :
له أنه كان قرآنا ثم نسخ ... وهكذا تتداعی علی
القرآن المفتريات والتلبيسات ، ويكون لذلك ما يكون من
الصفحه ٢٨٩ :
عبد
العزيز : وما الذي لا أقرأ به من القرآن ! قال : القنوت ، حدثني علي بن أبي طالب أنه
من القرآن
الصفحه ٣٢٩ :
قسم الآيات
أولاً : التحريف بفقدان آيات كاملة من
القرآن :
بعد الفراغ من مبحث
السور
الصفحه ١٦٢ :
الخلاصة
:
اتضح إلی هنا
أن الشيعة تری أن القرآن واحد نزل من عند الواحد لكن هذا الاختلاف
الصفحه ٢٠٧ : النبي صلی الله عليه وآله وسلم بعث فلانا
وفلانا ليبلغوا الناس أن هناك الآيات من القرآن قد نسخت تلاوتها
الصفحه ٣٢٥ :
الله
صلی الله عليه وآله الحسن والحسين عليهما السلام ، وإما أنهما من القرآن وابن مسعود أنكر سورتين
الصفحه ٩٠ : إلی القرآن أن الاهتمام بالقرآن من الصحابة الذين بذلوا أرواحهم في إحياء معالم الدين يمنع تقدير دروسه