الصفحه ٢٣٤ : السديد أخذ ابن ظفر في كتابه الينبوع إذ أنكر عدّ هذا مما نسخت تلاوته وقال : لأن
خبر الواحد لا يثبت القرآن
الصفحه ٢٣٥ : الكتاب ومثله معه يعني السنن . وليس كل وحي بقرآن ، علی أن ما ورد من ذلك ورد معه اضطرابهم فيه وضعف وزنه في
الصفحه ٢٣٨ : (١)
.
قال في كتاب مباحث
في علوم القرآن : ذهب جمهور الفقهاء والأُصوليين والمفسرين إلی أن النسخ في القرآن
الصفحه ٢٤٢ : : ٢٣ .
(٤)
من مقالة للدكتور أحمد شلبي في كتاب القرآن نظرة عصرية جديدة : ١٥٤ ـ ١٥٥ .
الصفحه ٢٤٣ : رفع بتلك المعجزة ، فهل تكون معجزة أُخری يرفع بها ما كتب بأيدي كتاب الوحي بين يدي النّبي ؟ وإذا رفع من
الصفحه ٢٤٥ :
قال في كتاب دراسات
في علوم القرآن :
الضرب الأول : وهو ما كان منسوخ التلاوة والحكم معاً فلا يجوز
الصفحه ٢٤٩ : .
لذا ذكر السيد الخوئي
رضوان الله تعالی عليه في كتابه البيان : إنه يمكن أن يُدّعی أن تحريف القرآن من
الصفحه ٢٥١ : عليه شيئا من شعوذته ودجله فقد تلاعب بالنص السابق من كتاب البيان ، بقوله :
قال الخوئي ـ رضوان
الله
الصفحه ٢٥٢ : يعبدون الله وحده ولا يشركون به شيئا وقرآنهم واحد ونبيهم واحد ، هذا في كتاب (ثم اهتديت) ، هنا برأ الخوئي
الصفحه ٢٦٢ : أحالنا رضوان الله تعالی عليه إلی كتابه عدة الأُصول الذي هو محل الكلام عن النسخ وأحكامه ، وهذا نص عبارته
الصفحه ٢٦٧ : آيات القرآن المجيد . والمتأمل المنصف يقطع
بأنها مما اختلقه المنافقون لتخريب أساس الدين وتوهين الكتاب
الصفحه ٢٧١ : صفات كلام الله حتی أبطلها الله بإمحاء ذكرها وإذهاب أثرها ، فلم يكن من الكتاب العزيز الذي لا يأتيه
الصفحه ٢٧٦ :
الأول من النسخ (١)
.
وقال موضع آخر من
كتابه : ظاهرة ادعاء نسخ التلاوة : ولعل من أبرز مظاهر عدم
الصفحه ٢٧٩ : إلی مغربها تنزه الله عز وجل وكتابه من هذا النسخ المزعوم وهو المعتمد في بيان رأي الشيعة ، لأن باب
الصفحه ٢٩١ :
في كتاب المصاحف
: أنبأنا محمد بن يعقوب
، حدثنا أبو داود ، حدثنا أبو جعفر الكوفي قال : هذا تأليف مصحف