الصفحه ٢٣٩ : الله صلی الله عليه [وآله] وسلم ، فالحكم لا يرتفع بوجود الناسخ ، بل ببلوغه ، كما يقول بعض الأُصوليين
الصفحه ٢٦٣ : هو واحد منها وهو نسخ الحكم فقط وهذا ما عليه كل علماء الشيعة اليوم (١) .
(ابن زهرة الحلبي)
وقال
الصفحه ٣٦١ : القرآن من أهل السنة
قلنا : إن مضامين هذه
الروايات يضرب الشيعة بها عرض الجدار لبداهة أن قبولها يعني
الصفحه ٤٤٤ : كان فيكفي في
الدلالة علی الاستحباب ما عرفت (١)
.
وهذه كلمات مراجع الشيعة
العظام قدس الله أرواحهم
الصفحه ٤٥١ : للجهد ناهيك عن السرد الطويل لما يعتقده الشيعة ؛ لأن الوهابية ترد علی مخيلتها وتصوراتها السقيمة من غير
الصفحه ٣٥٧ : وجل : إذا
زنی الشيخ والشيخة فارجموهما البتة فإنهما قضيا الشهوة . (١) .
وفي وسائل
الشيعة : عن سليمان
الصفحه ٣٦٦ : الله تعالی عندما حاول أن ينال من الشيعة في شريطه (الشيعة والقرآن) وهو الوهابي (عثمان . خ) ، قال هذا
الصفحه ١٩٧ : منهم ـ علی
قبولها وحصانتها من النقد والتشكيك وبعض هذه الأُصول هي من المشهور الذي لا أصل له ، وسنتكلم
الصفحه ١٣١ : في الأصل ، لأنه علی هذه الكيفية ليس من مباحث علم الإسناد ، إذ علم الإسناد يبحث فيه عن صحة الحديث أو
الصفحه ٤٥٨ : ء
القرآن من الصحابة لذكر هذا الأصل المهم ........................ ٢٠٧
٤ . مشاجرة الصحابة
في تأدية النصوص
الصفحه ٣٤ : ء الشيعة الإمامية سددهم الله تعالی ، أما تشبيه تواتر القرآن بتواتر أصل هجرة
النبي صلی الله عليه وآله وسلم
الصفحه ١٠٦ : (١) .
مذكرة في أُصول الفقة
للشنقيطي : قال المؤلف رحمه الله تعالی : فأما ما نقل نقلاً غير متواتر كقراءة ابن
الصفحه ٢٢٦ : ، لأن الحكم تابع التلاوة فلا يجوز أن يرتفع الأصل ويبقى التابع (٢) .
قال الزركشي : وجزم
شمس الأئمة
الصفحه ١٠٤ : التتابع ، خلافا لأبي حنيفة رضي الله عنه فإنه قبله ، وهو يناقض أصله من حيث أنه زيادة علی النص ، وهو نسخ
الصفحه ١٣٤ : عيسی لأن أصله ليس بمتواتر ، لأنهم بلغوه عن خبر لوما ومارقين (١) ، ثم تواتر الخبر من بعدهم .
وكذا قال