الصفحه ٢٨٠ :
فضحك الإمام الحسين عليهالسلام ثمّ قال : «خَصَمَكَ القوم يا
معاويةُ ، لكنّنا لو قتلنا شيعتك ما
الصفحه ٢٧٩ :
قوّته وعدد جنده.
وذات يوم وصف نافع بن جبير معاوية بقوله
تزلّفاً إليه : إنّه كان يسكته الحلم
الصفحه ٦٩ : قال : (وَلَقَدْ كَرَّمْنَا
بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ
الصفحه ٩٤ : من قريش معاوية بن أبي سفيان (العدو اللدود للإمام عليهالسلام) أين يجد الحسين عليهالسلام؟
فقاله له
الصفحه ١٤٩ : امتنع من البيعة ليزيد (٢).
لقد كان ذلك في المدينة المنوّرة عندما هلك معاوية واستولى على كرسي الخلافة
الصفحه ٣٠٦ : ، فكفّروا الإمام علياً عليهالسلام
ـ والعياذ بالله ـ ومعاوية والحكمين وكل مَنْ يلوذ بهما ، فبعث إليهم أمير
الصفحه ٣٩٤ : أُميّة إلى أن أسقطتهم ، ورمت بأسطورة معاوية إلى مزابل ونفايات
التاريخ ، من ثورة المدينة المنوّرة إلى حركة
الصفحه ٤٠١ :
سيَّر معاوية جيشاً
كثيفاً إلى بلاد الروم للغزاة ، وجعل عليهم سفيان بن عوف ، وأمر ابنه يزيد بالغزاة
الصفحه ٤١٥ :
نزو القردة ، فأخبر
الأُمّة وحذّرها فتنتهم.
وقال بحقّ زعيمهم : «إذا رأيتم معاوية
على منبري
الصفحه ١٥٣ : معاوية :
أمّا بعد ، فقد بلغني كتابك ، وفهمت ما
ذكرت فيه من أمر الحسين ، فإيّاك أن تعرض للحسين في شي
الصفحه ٣١٨ : الفاضح على رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وتدجيله لصالح معاوية بن أبي سفيان تحت تأثير بطنته ، ومضيرة
الصفحه ٣٩٧ : الله صلىاللهعليهوآله.
يزيد عند ابن تيميّة
ولابن تيميّة فلسفة خاصّة بالنسبة
لأميره يزيد بن معاوية
الصفحه ٣٧٩ : مَنْ لم يكفّره ملأ مكة والمدينة ، واليمن والحرمين.
وبلدنا هذه هي أوّل مَنْ ظهرت فيها الفتن ، ولا نعلم
الصفحه ٤٥ : سيما الفرنسيون
ـ أوّل مَنْ نشر الإعلان العالمي لحقوق الإنسان ، ولكن أين كان هذا الإعلان أيّام
الحرب
الصفحه ٤٥٢ :
الصحابي الجليل عثمان
بن مظعون (رضوان الله عليه) ، وهو أوّل صحابي من المهاجرين يتوفّى في المدينة