الصفحه ٧٨ :
سعد الأموي من جدّهم معاوية بن أبي سفيان ، حين حاول منع جيش الإمام علي عليهالسلام من شرب الماء في
الصفحه ٦ : رجل الحياة الأوّل الرسول
الأعظم صلىاللهعليهوآله
من قبل.
ولم يهلك معاوية حتّى أخذ البيعة لولده
الصفحه ٢٨١ : أمير المؤمنين عليهالسلام وأصحابه ، فبعد
الصفعة الأولى وقبل أن يستيقظ معاوية من ألمها ثنّى عليه الإمام
الصفحه ٢٧٨ :
١ ـ رفض الظلم والحاكم
الظالم :
الظلم من أبشع الصفات في الإنسان أو
حتّى المخلوقات ؛ ولذا فإنّ
الصفحه ١٧٣ : الفساد في الأُمّة بيد من حديد ، وصارع
معاوية الجبّار العنيد بسياسة حكيمة ورأي سديد.
إلاّ إنّه أعلن
الصفحه ٢٩٣ : العدد وخذلان الناصر»
(١).
فيزيد بن معاوية أو عبيد الله بن زياد
لم يرضَ منَّا إلاّ إحدى خصلتين كلتاهما
الصفحه ١٤٥ : .
فقال لهم معاوية : قد ظنّنا ذلك بالحسن
، فلم يزل حتّى عظم في أعين الناس وفضحنا.
فلم يزالوا به حتّى قال
الصفحه ٢٢٥ :
الحكم على والي يزيد
بن معاوية على المدينة ، إلاّ إنّ الإمام عليهالسلام
كان قد اصطحب معه فتيان بني
الصفحه ١٤٤ : ،
وأمام الجيش الأموي كلّه ، وقبل ذلك أمام الملك الأوّل للدولة الأمويّة معاوية بن
أبي سفيان ، وكم هي قصص
الصفحه ٢٣٤ : أنّ اللوث نجاسة مسرية وستسري إلى الراية من اليد. وقد كان
يزيد بن معاوية يريد سلام السيف ، وقد رفع له
الصفحه ٢٠٦ :
واستمرار المنهج ؛
لأنهنَّ كنَّ كالإعلام الذي نقل الأحداث بتفاصيلها المؤلمة ، مع ما يرافقها من
بكا
الصفحه ٢٨٢ : وأصرح من هذه الكلمات
الحسينيّة في رفض بيعة معاوية وابنه يزيد؟
إنّه يرى وجوب الجهاد لهم ؛ ولذا يستغفر
الصفحه ٢٧٦ : يجرَّه على النفس
وعلى الغير من أضرار وأخطار.
والشجاعة : هي أوّل فضيلة للقوّة
الغضبية ، ولها مظهران
الصفحه ١٥٢ :
ردّاً على رسالة إليه من معاوية بن أبي سفيان ، عندما وشى مروان بن الحكم والي
المدينة إلى معاوية عن الإمام
الصفحه ٢٣٥ :
الموتُ أولى من ركوبِ العارِ
والعارُ أولى من دخولِ النارِ
والله