الصفحه ١٧١ : إلهيّاً بكلّ المعاني الروحيّة والسماويّة
السامية في هذه الدنيا؟!
نَعم ، كان الإمام الحسين عليهالسلام
الصفحه ٦٣ : ؛ فإنّه أهلٌ لذلك.
فضحك الإمام الحسين عليهالسلام ورمى إليه بصرّة
فيها ألف دينار ، وأعطاه خاتمه وفيه
الصفحه ٧٠ : مرآة حياته
كأفعال أخلاقيّة راقية ، يقدِّرها كلّ الناس في كلّ عصر ومصر.
الحسين والمساكين
ومن تلك
الصفحه ٢٣٠ :
إلى ما فيه هلاكهم في الدنيا والآخرة.
إنّه إذا كان جلب المنفعة هو أكبر دوافع
التّجار إلى العمل ، ودفع
الصفحه ٥٤ :
وتوجّهنا إلى أخلاقيّات ومناقب المولى
أبي عبد الله الحسين عليهالسلام
بالخصوص ؛ لأنّه صار مستهدفاً
الصفحه ٩٢ : الاجتماعي (١).
البعد الاجتماعي في حياة
الإمام الحسين عليهالسلام
وبما أنّنا في رحاب الإمام الحسين
الصفحه ١٤٨ : غضب ، فانتفض وسقط رداؤه عن عاتقه (١).
هذا هو (الوزغ ابن الوزغ) كما في
الرواية عن الرسول الأعظم
الصفحه ١٧٧ : أبي طالب عليهالسلام
بحقّ ولده الحسين عليهالسلام
، فهو قدوة في كلّ خير وإحسان وبركة منذ أن ولد على
الصفحه ١٩٣ :
الحسين عليهالسلام خيراً».
وقيل لمحمد بن بشير الحضرمي في تلك الحال
: قد أُسر ابنك بثغر الرّي
الصفحه ١٩٤ : معه مصيره الشهادة وقطع
الرؤوس والدوران بها في البلاد ، والتمثيل بجثثهم على رؤوس الأشهاد ؛ ولذا فإنّه
الصفحه ٢٦٧ :
في هذا الباب ؛ لنكون قد حاولنا إعطاء صورة واضحة عن معظم الجوانب الاجتماعيّة
لحياة المولى عليهالسلام
الصفحه ٢٨٥ :
في
الرجوع إلى الدنيا فخذني إليك ، وأدخلني معك في قبرك».
فقال له رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٠٨ :
وإنّه يكون في
أُمّتي كذّابون ثلاثون كلّهم يزعم أنّه نبي ، وأنا خاتم النبيين لا نبي بعدي ، ولا
تزال
الصفحه ٤٣٧ : صلىاللهعليهوآله ممّا لاقاه من جفاء
وجفاف وغلظة أخلاق القوم ، والقصّة مشهورة ومعروفة. لا ، بل عندما لحُدت سيدتنا
الصفحه ٤١ :
لأنّ الخاصّة تعرف من الخير الأعلى
مثالية سامية لا تدركها عقول العامّة ، وللعامّة في تحديده رأي