تلك القبور التي يُعبد أصحابها من دون الله ، وتلك الأماكن التي بُنيت للأصنام أصلاً هي التي كان يحاربها أمير المؤمنين عليهالسلام ، وليس قبور أنبياء الله وأوليائه والصالحين من عباده! لكنّ هؤلاء الوهابيّة يأخذون ما أرادوا ، ويتركون ما أراد الله وما أمر رسوله الكريم صلىاللهعليهوآله.