الصفحه ٢٢٢ : للإنسانيّة
جمعاء ، بعلومها وآدابها ، وعمرانها رجالاتها ، وتاريخها الناصع كلّه.
النبيّ محمد رسول
الصفحه ٢٢٥ : الإصلاح في
أُمّة جدّي رسول الله صلىاللهعليهوآله ؛ أريدُ أن آمر
بالمعروف وأنهى عن المنكر ، وأسير بسيرة
الصفحه ٢٢٨ : ، ويدعو إلى دار السَّلام ، ورسوله محمد صلىاللهعليهوآله رسول الإسلام
والسَّلام ، وهو يقول : «حسين منّي
الصفحه ٢٣٨ :
والتقديم والتقويم عنده هو قوله تعالى
الموجّه إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
وإلينا جميعاً
الصفحه ٢٤٤ : أنّه عبد الله ؛
ولهذا نجد أنّه أوّل ما يوصف النبيّ أو الرّسول بأنّه عبد الله ثمّ رسوله.
وأوّل وصف
الصفحه ٢٦٢ : أسألكم عن شيءٍ ، فإن صدقتُ فصدّقوني وإن كذبتُ فكذّبوني ، وأسألكم بحقّ
الله عليكم وحقّ رسوله
الصفحه ٢٨٠ : كان أعدى أعداء الله وأهل بيت رسوله
(صلوات الله عليه وآله أجميعن).
وخَصمَه القوم ، يعني أنّه اعترف
الصفحه ٢٨٧ : يجدوه فسوف يقتلونه
ـ والعياذ بالله ـ. ويا ويلهم من جرأتهم على الله ورسوله ووليّه! فأراد الإمام أن
يحبط
الصفحه ٢٩٣ :
يأبى
الله لنا ذلك ورسوله والمؤمنون ، وجُدودٌ طابت ، وحُجورٌ طهرت ، واُنوفٌ حميةٌ ، ونفوسٌ
أبيّةٌ
الصفحه ٣٠٣ :
تمهيد
هل سمعت عزيزي القارئ عن حديث البدعة
الذي روي عن الرسول الخاتم الحبيب المصطفى محمد
الصفحه ٣٠٧ : يصفهم رسول الله صلىاللهعليهوآله
في كلمة له.
وأمّا الخلف ، فهم خوارج اليوم القريب
والحاضر الذي نعيش
الصفحه ٣١٣ : محمد بن عبد الوهاب ؛ للانقلاب على دين رسول الله محمد بن عبد الله صلىاللهعليهوآله ، ولكن كانوا كما
الصفحه ٣٣٣ : الأوّل وزمن الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله
وحتى يومنا هذا ، تراها سنّة مباركة جارية ، فليس الغرض بالعمل
الصفحه ٣٣٥ : والربوبيّة
للمعبود ، وهذا محصوراً بالله قطعاً؟!
والله سبحانه وتعالى أمرنا نحن المسلمين
أن نقدّم رسول الله
الصفحه ٣٣٩ :
الكريم ، والعقل
السليم ، والرسول العظيم محمد صلىاللهعليهوآله
، فلا حول ولا قوّة إلاّ بالله