الصفحه ١٥٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآله ، العبد الصالح الذي
أبلته العبادة فنحل جسمه وصفرّ لونه؟ بعد ما أمّنته
الصفحه ١٩٨ : أبوابُها ، واتّصلت أنهارها ، وأينعت ثمارُها ، وهذا
رسول الله والشهداء الذين قُتلوا في سبيل الله يتوقّعون
الصفحه ٢٢٦ : لديهم من معطيات.
أرادوا أن ينتقموا من رسول الله صلىاللهعليهوآله ، بإبادة ذريّته
وقتل ريحانته
الصفحه ٢٨٥ :
في
الرجوع إلى الدنيا فخذني إليك ، وأدخلني معك في قبرك».
فقال له رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٨٦ :
كَبُرَتْ كَلِمَةً
تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ إِلاّ كَذِباً فمقام رسول الله
الصفحه ٣٧٥ : يقول قائل : إنّنا نصلّي على
الرسول صلىاللهعليهوآله
ونمسك أو نقف ، ولكن إذا ألحقنا به الأهل أو الآل
الصفحه ٣٧٧ : الغليل ، ويروي العطشان للحقيقة :
جاء في صحيح البخاري وغيره قول رسول
الله صلىاللهعليهوآله
: «الإيمان
الصفحه ٣٨٣ : الوهاب من الصلاة على الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله ، وربما يعاقب مَنْ
يرفع صوته بها.
وتحدّثنا عن
الصفحه ٣٨٨ : كلّ الأعمال الخبيثة التي قام بها
أبوه وجدّه من قبل في محاربة الإسلام ورسوله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٩١ : إسلامهم ، بل ومن المؤمنين الكبار ؛ لأنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله قال يوم فتح مكة : «مَنْ
دخل دار أبي
الصفحه ٣٩٥ :
المولى أبي عبد الله الحسين عليهالسلام
ويأمره بالخروج على يزيد.
ورسول الله صلىاللهعليهوآله يرى كلّ
الصفحه ٤٢٩ : رتبة
المكروه فقط ، كيف ورسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول : «كلّ بدعة ضلالة ، وكلّ ضلالة في النار» ، أي
الصفحه ٤٣١ :
والسلفيّة والوهابيّة تركوا سنّة رسول
الله صلىاللهعليهوآله
وأوّلوا القرآن الكريم حسب ما أرادوا
الصفحه ٤٣٤ :
الإسلاميّة ، بل منها ما هو واجب ، ومنها ما هو مستحبّ مؤكّداً ؛ لأنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله والصحابة
الصفحه ٤٦٨ : الرسول
الأعظم صلىاللهعليهوآله
إلاّ إنّهم يطمعون بذلك أخزاهم الله على الدوام ، وشاع أنّهم ضربوا بالرصاص