الصفحه ٣٧٥ : .
يروي البخاري عن الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله أنّه قال :
«ألا ومَنْ مات على حبّ آل محمّد ، مات
الصفحه ٣٩٨ : الهمجية ، ومنها :
١ ـ في السنة الأولى : قتل الحسين بن
علي عليهالسلام
وذريّة الرسول الأعظم
الصفحه ٤٠٧ :
أَبْصَارَهُمْ)
(١).
وهل يكون فساد أعظم من قتل الحسين عليهالسلام؟!
وقد قال تعالى : (إِنَّ
الَّذِينَ
الصفحه ٤٢٥ : !
ـ لا يجوز الاجتماع والجمع للذكر ، والصلاة
من أعظم الذكر مهما كان السبب.
كلّ ذلك جاء باسم التوحيد وعدم
الصفحه ٤٢٨ : النبيّ الأعظم صلىاللهعليهوآله الذي كان مهوى
القلوب المؤمنة منذ أكثر من ألف وأربعمئة عام قبل أن يجود
الصفحه ٤٤٨ : الجالوت (عالم وحبر اليهود الأعظم) فدخل المدينة من
نحو البقيع ، فلمّا مرَّ بالمقبرة ، قال ابن رأس الجالوت
الصفحه ٤٥٢ : الصادق عليهالسلام.
٣ ـ العباس بن عبد المطلب عمّ الرسول
الأعظم صلىاللهعليهوآله.
الصفحه ٤٦٤ : والمنطق في الأزمان
باقية وخالدة يذهب السيف والطغيان.
حتى المساجد هدّموها
والأعظم والأدهى من ذلك أنّ
الصفحه ٤٦٧ : ء)
، والدة الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله.
٢ ـ قبر السيّد عبد الله بن عبد المطلب
(بالمدينة) ، والد الرسول
الصفحه ٤٦٨ : الرسول
الأعظم صلىاللهعليهوآله
إلاّ إنّهم يطمعون بذلك أخزاهم الله على الدوام ، وشاع أنّهم ضربوا بالرصاص
الصفحه ٤٨٤ : ) لمحبّ الدين الخطيب ، فقد ذكر عنهم ما لم يذكر
عن اليهود والنصارى في أعظم خلفاء هذه الأُمّة أبي بكر وعمر
الصفحه ٤٩٥ : (أبو حنيفة ، ومالك ،
والشافعي ، وأحمد بن حنبل)
في حين أنّ مقلّدي هؤلاء كانوا يمثّلون السواد الأعظم من
الصفحه ٤٩٦ :
وباكستان وبنغلادش ،
والجماعة (البريلوية) التي تمثّل السواد الأعظم من عامّة المسلمين في تلك البلاد
الصفحه ٥٠٥ : كما ذكرها ابن كثير في التفسير (٣) :
يا خيرَ مَنْ دُفنت بالقاعِ أعظمه
فطابَ من
الصفحه ٥٢٥ : ، وفي
أيّام الحجّ حيث وفّقني الله لذلك فله الحمد ، وكنّا نبدأ بزيارة الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله في