الصفحه ٢٠٣ :
إنّ لكلّ معركة استثناءات تخرج بها
الخطط العسكريّة عمّا رُسم لها ، وذلك بما تفرضه أرض المعركة
الصفحه ١٦٧ : الحاضر
ـ في أرض المعركة ، وأثناء التحضير لها.
إنّ مسألة القائد وقيادة الأعمال
القتالية أثناء مجريات
الصفحه ١٤٨ : الأموي سبعة أكباش من صلبه الملعون.
وفي معركة الجمل للإمام الحسين عليهالسلام مع هذا الوزغ حوادث
وأحداث
الصفحه ٢١٠ : إلى المعركة ، فسطّر ملحمته بحروف من نور ، وكتب وثيقة
وفائه وصدقه وإخلاصه بدمه الطاهر الزكي.
وحينما
الصفحه ٢٨٨ : العسكريون ؛
لأنّ للمعركة ظروفها الخاصّة وحالاتها وأحكامها ، والقائد الناجح بنظريات قادة
الجيوش ، هو الذي
الصفحه ٧٨ : السيف وساحة المعركة رجالاً نقاتل رجالاً ، فاتركوا
القوم والماء لنا ولهم على حدِّ سواء). وأمّا معاوية
الصفحه ١٧١ : .
والقائد من باب أولى وأخصّ عليه أن
يمتلك رؤية شبه حقيقيّة ، أو تصوّراً جادّاً لمراحل المعركة ، مع حساب كلّ
الصفحه ١٧٢ : دراسة
المعركة وعناصرها كلّها ـ لا سيما قوّات الصديق والعدوّ ـ وتحليل كافة المعطيات
المتوفّرة ، وحساب
الصفحه ١٨٦ : لكانوا خذلوه في ساحة المعركة
على أرض كربلاء.
وأبو الأحرار الحسين بن علي عليهماالسلام أراد أن يكون
الصفحه ١٩٦ : في ترك
الصلاة أو تأخيرها.
وهكذا عندما حلّ وقت الزوال في يوم
عاشوراء وهم في حلبة المعركة ، جاء أبو
الصفحه ٢١٤ : دعا صاحبه إلى المباهلة في قلب المعركة
لولاية أمير المؤمنين عليهالسلام
، ورغم كبر سنّه ، وجلالة قدره
الصفحه ٢٢٨ : حولها الشبهات ، تماماً مثل السَّلام الحسيني.
لقد قُتل الحسين بن علي الشهيد عليهالسلام في معركة من أجل
الصفحه ٢٣٠ : ولا
الحرب ، ولم يكن يسمح لعسكره ببدء المعركة بعد أن تحتّمت في صباح اليوم العاشر ، إذ
لم تستعر نيرانها
الصفحه ٣٩١ : لما وليت) ، وربما لو اجتمعت الإنس والجنّ
على قتاله أو قتال ولده عليهماالسلام
لما هربا من ساحة المعركة
الصفحه ٤٣٤ : عليهالسلام
، أسد الله وأسد رسوله ، وعند شهادته [في معركة أُحد ، وبكاء نساء الأنصار على
شهدائهنّ] قال : «لكن