الصفحه ٤٣٦ : كانت من القرآن لكان طريق إثباتها إما التواتر أو الآحاد والأول باطل ؛ لأنه لو ثبت بالتواتر كون التسمية
الصفحه ١٥٦ :
خواص علي عليه السلام من مضر أبو عبد الرحمان عبد الله بن حبيب السّلمي (١) .
وقد قرأ علی أمير
الصفحه ١٠٩ :
والبعض يلمح إلی
أن عدم التواتر لا يفيد القطع بانتفاء قرآنية الشاذ بل لعله من القرآن ولم يكتب في
الصفحه ٨٥ : القرآن في شيء وليس لها حكم آياته ، ولا يصح القراءة بها في الصلاة ولا في غيرها فتبطل الصلاة إذا قرأها
الصفحه ٢١٨ : : بلغوا قومنا عنا أنا لقينا ربنا فرضي عنا وأرضانا . ونحو
ذلك مما يروی أنه كان في القرآن ، فإنه لا مطعن
الصفحه ٥٩ :
الآحاد
، فحينئذ يخرج القرآن عن كونه مفيداً للجزم والقطع واليقين ، وذلك باطل بالإجماع ، ولقائل أن
الصفحه ٣٣١ : الله عليه [وآله] وسلم كانوا يقرأون القرآن أصيبوا يوم مسيلمة فذهبت حروف من القرآن . (١)
ولا شك أنا
الصفحه ٣٦٤ :
الشريف والإجماع .
وقال : إنه
بالنظر في هذه العبارة التي زعموا أنها كانت آية من القرآن لا أحس
الصفحه ٣٤ :
يمكن
تأديتها علی الوجه الصحيح إن أخللنا بهيئة الكلمة (١)
، وعليه كيف يمكن القول بتواتر القرآن مع
الصفحه ٦١ : الخلاف لما حكاه الجزري وغيره عن أحد سوی ابن الحاجب .
(١)
وكما تری فإن
أهل التحقيق وأساطين علوم القرآن
الصفحه ٢٢٧ :
كونه
مما نسخ رسمه لأن القرآن لا يثبت بمثل هذا فإن من أنكر آية من القرآن كفر ، وبمثل
هذا لا يكفر
الصفحه ٢٧٤ :
من القرآن ، وقد اتفق مثل ذلك لبعض الصحابة كما قيل ، فقد نسب إلی
أُبيّ بن كعب أنه كتب الدعاء وهو
الصفحه ٢٨٣ :
أجمع علماء أهل السنة
علی أمرين :
١ ـ آيات القرآن لا
تثبت إلا بالتواتر ، فأي جملة نسبت للقرآن
الصفحه ٤٢٩ : يقولون : إن القرآن جمعه الصحابة لا رسول الله صلّی الله عليه وآله وسلم بخلاف الشيعة ، ووقع الكلام بين علما
الصفحه ٤٣٣ : جزئية البسملة لسور القرآن يلزم منه التحريف بالنقص أو بالزيادة) ، فإما أن تكون من القرآن في أوائل السور