الصفحه ٤٣٨ : ؛ لأن الخوض في إثبات أن التسمية من القرآن أو ليست منه أمر عظيم ، فالأُولی السكوت عنه (١)
.
ولا ريب أن
الصفحه ٢١٥ :
آخر ونسخ ذلك النظم وأنسي من كان يحفظه ولم ينسخ الحكم ، فنقلوه
بلفظ غير اللفظ الذي كان رسم القرآن
الصفحه ٣٠٣ : كونهما من القرآن ، فأودعوهما إياه (٣) .
وقال ابن جحر
العسقلاني في فتح الباري : وقد أخرجه عبد الله بن
الصفحه ١٩٢ :
الأمر
علی البراء فحسب أن هذا من القرآن (١) .
___________
(١)
يدل علی أنها نزلت من السماء بلا
الصفحه ٤٤٠ : مئة وثلاثة عشر موضعاً من القرآن وهي أوائل السور ، ولا دخل لهذا بقراءتها في الصلاة ؟! لأن قراءة البسملة
الصفحه ٤١٠ :
أقول : مرّ في مبحث
جمع القرآن أنّ إلحاق الآيات بالمصحف كان بشهادة رجلين بزعمهم ، وهنا شهد كل من
الصفحه ٣٢٧ :
هنا
: أين ذهبت هاتان السورتان ؟ ، ولماذا لم يذكرهما غير أبي موسی الأشعري ؟ وكيف أثبتوا ما ليس من
الصفحه ٣٦١ : القرآن من أهل السنة
قلنا : إن مضامين هذه
الروايات يضرب الشيعة بها عرض الجدار لبداهة أن قبولها يعني
الصفحه ٦١ : إلا من طرق أهل السنة فقال :
وها أنا ذا أنقل
تواتر القرآن عن أهل السنة ، ولينقل الشيعة تواتر القرآن
الصفحه ٤٠٠ : (وهن فيما يقرأ من القرآن) ؟! ، ولولا أنهم محرجون من قول عائشة لما تستروا عليه .
الشيعة المساكين
الصفحه ٤٣٤ : السور فقد ترك مئة وثلاث عشرة
آية من القرآن ، وفي ح ٢٣٤٣ بسند آخر : وقال ابن المبارك : من ترك (بِسْمِ
الصفحه ٣٠٩ : [وآله] وسلم . ففي
هذا الجواب لا دلالة علی كونهما من القرآن ولا نفيهما عنه (١)
.
ولا ريب أن اختيار
الصفحه ٣٤٤ : تلك الآية من القرآن وإلحاقها فيه أمر مطلوب له عز وجل !
قال الزيلعي في نصب
الراية : قلت : روی البخاري
الصفحه ٤٤٥ :
تقيةً
ـ كذا ـ وهذا لاشك من أبطل الباطل ، لماذا ؟ لأن التقية لاتجوز بالبسملة عندهم ، عن جعفر بن
الصفحه ١٤٨ : القرآن العظيم فهو من جهة عاصم ـ ثم ذكر إسناده متّصلا إلی حفص ، عن عاصم ، عن
أبي عبد الرحمان السلمي ، عن