الصفحه ٢٩٣ : لمستوی البلاغة القرآنية في آخر تفسيره الدر المنثور بعد
المعوذتين إيمانا منه بأنهما سورتان من القرآن ! ولا
الصفحه ٧٥ :
ما
روي منها آحاداً بمنزلة المتواتر مادام موافقاً لخط المصحف ، لأن
قراءة القرآن مبنية علی السماع
الصفحه ٨٢ : ءة بها ، أو بعبارة صريحة ليست من القرآن ، وهو ما صُرّح به سابقا : ومتی ما اختل ركن من هذه الأركان الثلاثة
الصفحه ٩١ : أن تكون من القرآن وهي غير موجودة في المصحف ! ، فمعناه أن ابن
قدامة يحتمل أن مصحف المسلمين لم يشتمل
الصفحه ٤٢٢ : إلی القرآن ! ، إضافةً لضعف أُسلوبها ودنوها عن فصاحة القرآن وبلاغته ، مع ذلك يقول أهل السنة هي من
الصفحه ٢٦٩ : ، فقالوا : إن هذه الآية كانت من القرآن ثم نسخت تلاوتها وبقي حكمها ، وقد قدمنا لك إن القول بنسخ التلاوة هو
الصفحه ١٥٧ : الكافي : عن سالم بن سلمة قال : قرأ رجل علی أبي عبد الله عليه السلام وأنا أستمع حروفا من القرآن ليس علی
ما
الصفحه ٩٨ : فصيام ثلاثة أيام متتابعات) فزيادة
متتابعات لم تتواتر فليست من القرآن . ومثل ما ورد في قراءة بعضهم في
الصفحه ٣٥٧ : فلان شقّ عصا المسلمين !) ، فلا غرابة إذن إن سئل عنها ولم ينف كونها من القرآن .
وهذا نص الرواية كما
الصفحه ٢٧١ : ذكره جمع من المفسرين من أهل السنة حفظاً
لما ورد في بعض رواياتهم
أن من القرآن ما أنساه الله ونسخ تلاوته
الصفحه ٤٣٢ : السور من القرآن هم الإمام مالك وأبو حنيفة وأصحابهما ، والأوزاعي وداود وأحمد بن حنبل علی رواية
الصفحه ٣٥٤ : أنها من القرآن ، خاصة
وأن نفس زيد هذا هو الكاتب الذي طلب من عمر الشاهد الثاني ، فكيف يعلم زيد بقرآنيتها
الصفحه ٣٧٦ : يقدّس صحيح مسلم أكثر من القرآن (وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ
بِمُؤْمِنِينَ) (٣) .
بعض علما
الصفحه ١٩٩ :
وأنهم
أجل وأرفع من أن يدّعوا نقصان القرآن وتعرّضه للتحريف .
وهذا يخدش ما تسالموا
عليه من الحكم
الصفحه ٤٣٠ : الله ، وقال مالك وأبو حنيفة وأصحابهما : ليست
آية من القرآن ولا من غيرها من السور .
وقال الشافعي في