الصفحه ٦٣ : القرآن عن حمزة ، وطُرقه طُرق حمزة . ثم قال : وهذا تواتر
القرآن من طرقنا فليثبت لنا الشيعة تواتر القرآن من
الصفحه ٦٩ : المصحف ، لورود روايات آحاد جاءت في البخاري ومسلم ادعی فيها بعض الصحابة أن جملة كذا وكذا كانت من القرآن
الصفحه ٤٠٥ : كلمات التنزيل المروي في الكافي الشريف وغيره من كتب الشيعة وحكم بأنها ليست من القرآن لضعفها البلاغي ، حيث
الصفحه ٣٦٣ : القرآن وتحقّق منها عمر لأثبتها من غير تردّد ولا وجل . (١)
وقال في كتاب النسخ في
القرآن الكريم : علی أنه
الصفحه ٢٩٦ : مسعود من القرآن عندهم
روايات أهل السنة
تصور لنا ابن مسعود القارئ الأوحدي للقرآن ، وقد اعتنی به رسول
الصفحه ٢٦٧ : الرسول رضوان الله عليهم أمثال هذه الروايات مع كونهم أعرف بآيات القرآن من غيرهم ، والعجب من بعض العامة حيث
الصفحه ١٢٩ : لكونه وسيلة يراد منها إثبات القطع واليقين ، وتواتر القرآن يراد منه إثبات القطع بقرآنية كل آياته ، فلو
الصفحه ٤٢٣ : أحد من الصحابة قول أُبيّ بن كعب ؟! بل كيف أقر عمر ووافق أُبيّ بن كعب علی أنها آية من القرآن ، كغيرها
الصفحه ٢١٤ :
المنادي فقال في الناسخ والمنسوخ : ممّا رفع رسمه من القرآن ولم يرفع من القلوب حفظه سورتا القنوت في الوتر
الصفحه ٣٧٧ : يلزم منه القول بتحريف القرآن ولا رمي عائشة به ، فصاروا يتصيدون لها المخارج ويقلبون لها الوجوه ـ كالعادة
الصفحه ٢٩٠ : الرحيم اللهم إنا نستعينك ونستغفرك ... ) وزعم عبيد أنه بلغه أنهما سورتان من القرآن من مصحف ابن مسعود
الصفحه ٣٣١ : الله عليه [وآله] وسلم كانوا يقرأون القرآن أصيبوا يوم مسيلمة فذهبت حروف من القرآن . (١)
ولا شك أنا
الصفحه ٣٦٤ :
الشريف والإجماع .
وقال : إنه
بالنظر في هذه العبارة التي زعموا أنها كانت آية من القرآن لا أحس
الصفحه ٣٤ : القرآن المنزل ويؤديه بلا نقص فيه أو خلل بإهمال هيئة الكلمة التي هي جزء لا يتجزأ من الكلمة نفسها ، وبعد
الصفحه ٢٤٢ : : وقيل لا يقع النسخ بمعنی الرفع في قرآن نُزّل وتُلي ، ذلك أن القول بأن من القرآن ما نزّل وتلي ثم رفع