الصفحه ٢٤٤ : طريقه مضطرب أيضاً لأنه جاء في بعض رواياته (كان فيما نزل من القرآن عشر رضعات يحرمن ثم نسخن بخمس رضعات
الصفحه ١٦٦ : نزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحرمن ، ثم نسخن بخمس معلومات يحرمن ، فتوفي رسول الله صلی الله عليه
الصفحه ٤٦٠ :
مكانة ابن مسعود من
القرآن عندهم .................................................... ٢٩٦
موقف
الصفحه ٤٢٨ : مَّا أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ)
(٢) .
وصدق الله تعالی
الصفحه ١٠٥ : القراءة
غير متواترة وحتی لو لم تثبت أنها قرآن فلا أقل من أن تكون سنة نبوية ويجب العمل به (٢) .
رأي
الصفحه ٣٣٤ : ذهب من القرآن منسوخ التلاوة !
وهذا
الكلام باطل بلا ريب لأمور :
١ ـ قوله : (وما يدريه
ما كله ؟!) هو
الصفحه ٣٣٦ : علی المنسوخ تلاوة مع أن أهل السنة يرون أن المنسوخ تلاوة ليس من القرآن ، بل هو ملغي لا يصلی به ، ولا
الصفحه ١٠٢ : في نظرهم ، وأن من جوّز ذلك فإنما يجوّزه باعتبارها خبرا أو تفسيرا جاء عن صاحب القراءة لا أنها من قرآن
الصفحه ٢٠٣ : بما أخطأ فيه بعضهم من فهم أشياء من القرآن علی عهد رسول الله صلی الله عليه [وآله] وسلم وذلك العهد هو ما
الصفحه ٣٩٦ : ليس رد رواية عمرة وعدم الثقة بها أولی من القول بنزول شيء من القرآن لا تظهر له حكمة ولا فائدة ، ثم نسخه
الصفحه ١٩٦ : سبق ، فإن قول عمر هذا لا يفيد علما ولا عملا ، فما فائدة قول أحدهم : إن من القرآن ما نسخ تلاوة ؟! ، لا
الصفحه ٢١٣ :
وَبَشِيرٌ) (١) ، وقوله تعالی : (أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ
الصفحه ٣١١ : الرازي :
إن قلنا : أن كونهما ـ
المعوّذتين ـ من القرآن كان متواترا في عصر ابن مسعود لزم تكفير من أنكرهما
الصفحه ٣٨٣ : القرآن فسقط ، يحرّم من الرضاع عشر رضعات ، ثم نسخن إلی خمس معلومات . وقد روی في غير هذه الرواية : فكانت في
الصفحه ٣١٠ : أنكر شيئا من القرآن فقد كفر ، ولو صح عن ابن مسعود هذا لكان كافراً وللزم أن بعض القرآن لم يثبت بالتواتر