الصفحه ١٥٠ : المعروفة بقراءة عاصم برواية حفص ذكر أهل السنة إسنادا لها كل رجاله من الشيعة ، فمن النبي صلی الله عليه وآله
الصفحه ١٥٢ :
أخذ
منه القراءة المتداولة هو عاصم بن أبي النجود ، وقد ذكره العلامة السيد محسن الأمين رضوان الله
الصفحه ١٥٦ :
خواص علي عليه السلام من مضر أبو عبد الرحمان عبد الله بن حبيب السّلمي (١) .
وقد قرأ علی أمير
الصفحه ١٦٠ : المتقدم . وأما بالنظر إلی ما ثبت قطعياً من تقرير المعصومين عليهم السلام شيعتهم علی القراءة ، بأية واحدة من
الصفحه ٢٩٩ : كتاب الله ، وما من آية إلا وأنا أعلم حيث أنزلت بحضيض جبل أو سهل أرض ، وسلوني عن الفتن ، فما من فتنة إلا
الصفحه ٤١٨ : أكاد أُحصيه ومنه : عن ابن جريج قال : قلت لعطاء : أرأيت إن نفاه بعد ما تضعه ؟ قال يلاعنها والولد لها
الصفحه ٤٤٨ :
بالقراءة
من الصلوات في أول فاتحة الكتاب وأول السورة في كل ركعة ويخافتون بها فيما يخافت فيه من
الصفحه ٥١ : والبيهقي في الأسماء والصفات من طريق الأعمش ، عن شقيق بن سلمة ، عن شريح أنه كان يقرأ هذه الآية (بَلْ
الصفحه ٨٠ : علاتها ـ يوحي بأن هذه الضوابط إنما جاءت نتيجة استقراء وتتبع لما تحتويه القراءات من هيئات وتراكيب متغايرة
الصفحه ٢٦٢ : ء منها لما أخل بجواز ما ذكرناه وصحته لأن الذي أجاز ذلك ما قدمناه من الدليل وذلك كاف في هذا الباب
الصفحه ٣٤٦ : ) .
أقول : فإن كانت
الخلافة لا تصح إلا عن مشورة فلا خلافة لعمر ، وتأمره علی الناس كان بغير حق هذا من جهة
الصفحه ٤١٤ : إلی غير أبيه فعليه لعنة الله
والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل (١) .
عبد الله بن عباس
الصفحه ٤١٥ : الله لهم قوماً لم يشركوا في دمائهم ، فكفنوهم وأَجُّنوهم ، وبهم والله وبي من الله عليك ، فجلست في مجلسك
الصفحه ٤٢٥ : وكذا ما تقدم قريباً من قصة عمر مع أبي جندل)
وقال الصنعاني في
مصنفه ٥ : ٣٣٠ ـ ٣٣٩ ، ح ٩٧٢٠ (عبد الرزاق
الصفحه ٤٤٦ :
الشيعة
! ، فحتی لو كانت صحيحة السند فقد لا يأخذ الفقهاء بها لكونها معارضة بأصح منها أو غير ذلك