الصفحه ٣٨ :
التواتر
يعني جمعاً من الرواة ويكفي أي منهم لاتصال السند !
من جهة القراءة نفسها :
٥ ـ اختلاف
الصفحه ٦٦ :
السنة
، ولا يكاد يصدر من متعالم فضلا عمن يلقي المحاضرات في المساجد ويؤم الناس ؟! ، وهذه كلمات
الصفحه ١٣١ : المبتدئ ويستفيد منها أكثر :
قال الحافظ ابن حجر
العسقلاني في نزهة النظر ، وهو الكتاب المبسط المختصر الذي
الصفحه ١٣٤ : قال أبو الحسين
بن القطّان في كتابه : ذهب قوم من أصحابنا إلی أن شرط التواتر في الكفار أن يكون منهم
الصفحه ١٣٦ :
يكن
كذبا فلابد من كونه صدقا ، علی ما بيناه من الكلام علی صفة التواتر وشروطه ، فلا فرق علی
هذه
الصفحه ١٩٠ :
ولا يمكن الاعتماد عليها لإثبات وقوع النسخ ، لأمور
:
أولا :
لأنها من الآحاد التي لا يثبت
الصفحه ٢٧٩ :
والمحققين
ومراجع الطائفة رضوان الله تعالی عليه ، وقد مرت كلمات بعضهم .
ثم من قال إن قول
الطوسي
الصفحه ٢٩٨ :
هو أعلم بكتاب الله مني تبلغُه الإبل لركبت إليه (١) .
___________
(١)
نفس المصدر .
أقول
الصفحه ٣٠٧ : ، حتی اعترض عليه لذلك بعض معاصريه ، فيكون اتباعه وتقليده لما في الصحيح من إبهام للرواية أمرا متوقعا جدا
الصفحه ٣٤٥ : بتحقيق وصي الله بن محمد عباس : (قال : حدثني القاسم بن محمد ... ثم إن أسماء بنت يزيد أخبرته أن رجلا من
الصفحه ٣٧١ : رضي الله عنه علی النبي صلی
الله عليه [وآله] وسلم بكتاب فيه مواضع من التوراة ، فقال : هذه أصبتها مع رجل
الصفحه ٤٢١ :
وجلّ
به من بين الصحابة ، بل ومن بين الأنبياء والمرسلين أيضاً !
أخرج عدة من الحفاظ
منهم البخاري
الصفحه ٤٥٢ :
ـ
أي الشيعة ـ أنها
جزء من كل سورة
، والمشهور بين العامة أنها جزء لخصوص الفاتحة دون سائر السور
الصفحه ٥٨ : المرشد الوجيز إلی شيء من ذلك (١) .
وقال في البحر المحيط
: وكان الإمام أبو القاسم الشاطبي رحمه الله يقرأ
الصفحه ١٢٥ :
الصحابة
إلا بضع نفر !
ثانيا :
سلمنا ، ولكن من قال إن الارتداد المعنيّ في الروايات ، هو بمعنی