الصفحه ١٣٧ : أوضح من أن يحتاج إلی الذكر ، فمنهم من شرط الاسلام والعدالة ، ومنهم من اشترط أن لا يحويهم بلد ليمتنع
الصفحه ١٧٣ : يُنَزِّلُ قَالُوا إِنَّمَا أَنتَ مُفْتَرٍ) (١) . وقوله تعالی (مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ
الصفحه ٤٥١ : علوم أولية في ثنايا الردود ، وعرض قواعدَ هي من مقدمات البحث العلمي ، وهذا ليس إلّا مضيعة للوقت وهدراً
الصفحه ١١٨ : الثقفي كتب مصاحف وبعث بها إلی الأمصار ، ووجه إلی مصر بمصحف منها ، فغضب عبد العزيز بن مروان من ذلك وكان
الصفحه ١٢٤ : يحتج بها أبداً لجهات عديدة نشير إلی بعض منها :
أ ـ كيف يمكن أن يقال
: إنّه ارتد الناس بعد رسول الله
الصفحه ١٣٢ :
وقال الشيخ طاهر
الجزائري : والمتواتر
ليس من مباحث علم الإسناد
، لأن علم الإسناد علم يبحث فيه عن
الصفحه ١٣٥ : هذا المتعالم
المبتدئ عن رأي أهل السنة ؟! ، وقد نصت جملة من كلماتهم التي نقلناها في أن التواتر ليس من
الصفحه ٢٢٤ : العلم أن هذه الرواية من موارد نسخ التلاوة بزعمهم ؟!
٢ ـ من قال إن الله
عز وجل يريد من المسلمين العمل
الصفحه ٢٥٦ :
وأما ذكر نسخ التلاوة
في بعض تفاسير الشيعة ، فلأن الآية الكريمة (مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ
الصفحه ٢٦٥ :
(الفيض الكاشاني)
قال رضوان الله تعالی
عليه في تفسير الصافي : (مَا نَنسَخْ مِنْ
آيَةٍ
الصفحه ٣٠٢ :
الله
(١) .
وعن عبد الرحمان بن يزيد
(يعني النخعي) قال : كان عبد الله يحك المعوذتين من مصاحفه
الصفحه ٣٤١ : أبو محمد ـ ابن حزم ـ : فسورة قرئت علی جميع العرب في الموسم وتقرع بها كثير من أهل المدينة ، ومنها يكون
الصفحه ٣٧٢ : من التوراة إلی رسول الله صلی الله عليه [وآله] وسلم فقال : يا رسول الله ، جوامع من
التوراة أخذتها من
الصفحه ٤٠٨ : أقرأ عليك ـ إلی قوله ـ وقرأ عليه (ولو
أنّ لابن آدم وادياً من مالٍ لابتغی إليه ثانياً ، ولو كان له
الصفحه ٤٤١ : من السور ! ، وادعاء الملازمة بينهما من الجهل .
٣ ـ الشيعة تحمل
الرواية الأُولی والثانية علی أن