الصفحه ١٨٤ : أمامة بن سهل بن حنيف : إن رجلا كانت معه سورة ، فقام من الليل فقام بها ، فلم يقدر عليها ، وقام آخر بها
الصفحه ٢٦٤ : التلاوة مع بقاء الحكم جائز ، وقيل : واقع ، كما يقال : إنه كان في القرآن زيادة نسخت ، وهذا وإن لم يكن
الصفحه ٢٨٧ : كذلك ، فإن القرآن يصح أن يقرأ
كدعاء مثل قوله تعالی (رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ
إِذْ
الصفحه ٣٧٩ : عائشة رضي الله عنها من أجل أن أم كلثوم
لم تكمل لي عشر رضعات (١)
.
أقول : وسيتضح أن
عائشة لا تجيز دخوله
الصفحه ٢٩ : ، أبو بكر المقرئ ، توفي في ١٢٧ هـ أو ١٢٨ هـ . قرأ القرآن علی أبي عبد الرحمان
السُّلمي وعلی زرّ بن حُبيش
الصفحه ٢٨٥ : ، فلا ضرورة للإطالة السابقة في مناقشة نسخ التلاوة لإثبات تحريف
القرآن عند أهل السنة ، إذ هو ثابت سوا
الصفحه ١٢٨ :
فأين هذا من المعنی
الذي افتراه الوهابي علی الشيعة ؟! ، ولو سأل هذا الوهابي علماء الشيعة عن
الصفحه ١٨٥ :
وأخرج أبو داود في
ناسخه ، والبيهقي في الدلائل من وجه آخر عن أبي أمامة : إن رهطا من الأنصار من
الصفحه ٤٤٩ : أوضح لأنه حرام عند الجميع ، وكذا متعة الحج يعمل بها أهل السنة فلا مبرر للتقية فيها ، وهذا لا يمنع من أن
الصفحه ٣٧ :
على
عدم تحقق التواتر في نفس طبقة القارئ ، وإلا لما تميز بهذه القراءة دون غيره ، والتواتر يلزم منه
الصفحه ١٢٠ : وطرقها ، وغاية ما يبديه مدعي تواتر المشهور منها ، كإدغام أبي عمرو ، ونقل الحركة لورش ، وصلة ميم الجمع وها
الصفحه ١٢٧ : : يرد عليّ الحوض رجال من أصحابي فيحلّؤون عنه فأقول : قال
النبي صلی الله عليه وآله وسلم : إنّي فرطكم علی
الصفحه ١٤٤ :
أربعة
قرّاء من القرّاء السبعة من الشيعة :
القرّاء السبعة أربعة
منهم شيعة ، وهم علی
الصفحه ٣٩ :
عن الكسائي ، مع أن أسانيد هذه القراءات الآحادية لا يتصف واحد
منها بالصحة في مصطلح أهل السنة في
الصفحه ٨٤ : طوعاً . وقد احتفظ ياقوت بطائفة من قراءاته التي تبع فيها ما رُوي عن أُبيّ بن كعب وعبد الله بن مسعود من