الصفحه ٥٥ : السبعة التي نزل بها القرآن ووجب علی الناس قبولها سواء كانت عن الأئمة السبعة أم عن العشرة أم عن غيرهم من
الصفحه ٧٨ : من اللازم أن يقوّم الرسم بالقراءة للوصول لنص القرآن الصحيح ، لذا
___________
(١)
النشر في القرا
الصفحه ٢٠٩ : وهو يهنأ ناقة له (١) فدخل عليه فدعا أناساً من أصحابه فيهم
زيد بن ثابت فقال : من يقرأ منكم سورة الفتح
الصفحه ٢٣٠ : المحدثون والأُصوليون : إن من علامة وضع الحديث مخالفته للدليل القاطع عقليا كان أو نقليا كأُصول الاعتقاد وهذه
الصفحه ٣٣٥ : انفكاكه ، وأنه يمكن النسخ بدون الإتيان بخير أو مثل فهو مناقض للقرآن مناقضة صريحة لا خفاء بها ، ومناقض
الصفحه ٣٨٢ : عائشة لا تری شيئاً دون عشر رضعات فصاعدا ، ثم ذكر عنها قالت : إنما تحرم من الرضاع سبع رضعات .
قال ابن
الصفحه ٧ : القراءة ؟
القراءة يقصد بها في
علوم القرآن وجهٌ من محتملات النص القرآني (٢) والقراءات هي اختلاف ألفاظ
الصفحه ٤١ :
وقد
روی الفارسي عنه أكثر من ذلك فقد ذكر عنه قوله : لو
صليت خلف إمام يقرأ (وَاتَّقُوا اللَّـهَ
الصفحه ٦٨ : متواترا ، وهذا هو حجة من قال أنه لا يشترط العدد .
وقال أيضا : كل هذا فيما
يبدو أن هذا (!) الخلاف مبني
الصفحه ٣٢٠ :
نسخ منه وما بدل (١) .
وقال ابن حجر
العسقلاني : ومن طريق مجاهد عن ابن عباس قال : أي القراءتين
الصفحه ٤٠٧ : أن أقرأ عليك القرآن فقرأ : (لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ
الصفحه ٤١٦ :
حسيناً
عليه السلام من حرم رسول الله صلّی الله عليه [وآله] وسلم إلی حرم الله ، وتسييرك إليه الرجال
الصفحه ٢٢ : ذكوان ولكن بواسطة أصحابه . (١) ، ولا نقول إن راويي كل قراءة من
القراءات السبع لم يتلقوا القراءة بسند
الصفحه ٤٠ :
وكذا كان أبو بكر بن
عيّاش يقول : قراءة حمزة عندنا بدعة . وقال ابن دريد : إني لأشتهي أن يخرج من
الصفحه ٤٥ :
في
نصوص القرآن مما ينافي تواتر القراءات ، بل وأكثر من ذلك فإن بعضها ينفي تواتر قراءة الرسول صلی