الصفحه ١٢٦ : الإخلاص ، غافلين عن أنّها تضاد القرآن الكريم وما روي عن أمير المؤمنين وحفيده سيد الساجدين من الثناء والمدح
الصفحه ١٩٤ :
الثالثة : أورد البخاري قولا لعمر : أقرؤنا أُبيّ وأقضانا علي عليه
السلام وإنا لندع من قول أُبيّ
الصفحه ٨٨ : ذلك اليقين والقطع علی ما تقرر وتمهّد في الأُصول ، فما لم يوجد فيه ذلك ما عدا العشرة فممنوع من القرا
الصفحه ٣٦٢ : ... فالخير كل الخير في ترك مثل هذه الروايات . أما الأخبار التي فيها أن بعض القرآن المتواتر ليس منه ، أو أنّ
الصفحه ١٥٨ :
ويجب الالتفات إلی
أنه لا ملازمة بين جواز التعبد بها وبين أن القرآن واجد له قراءة واحدة ، وهذا
الصفحه ٣٢٦ : الأشعري) ، وسيأتي الكلام
عن الآيتين المزعومتين ، وعن الإتقان في علوم القرآن ٢ : ٢٥ (ذكر جزءاً من الحديث
الصفحه ٣٦٧ : إدخال شيء من كتاب اليهود المحرف في القرآن ؟!
فقد أخرج الطبري
بسنده رواية مطولة تتحدث عن حد الزاني في
الصفحه ٤٤ :
ومبررات لقراءاتهم ، مثل موافقتها للعربية في شواذ أشعار العرب وإرجاع علّة القراءة إلی غير السماع من رسول
الصفحه ١٤٧ :
وقال في تلخيص التمهيد
: أربعة من القرّاء السبعة هم شيعة آل البيت عليهم السلام بالتصريح ومن
الصفحه ٩ :
بيناه
من كتاب المصاحف لابن أبي داود مسبقا ، فوُحّدت المصاحف عليه بالصورة المتداولة ، وأخذ الناس
الصفحه ١٠ :
جديد
، وأخطر منها فكرة جواز القراءة بالمعنی الذي زرعه ابن مسعود في أذهان من التفوا حوله .
أضف
الصفحه ٧٠ : للقرآن ، وقد اتبعوا في ذلك ابن الجزري الذي قنّن الشروط التي علی ضوئها يحكم بصحّة القراءة من عدمها ، وهي
الصفحه ١٥٩ : المعصومين عليهم السلام علی القراءة بالقراءات المعروفة المتداولة في الصلاة وغيرها من دون تعرض منهم عليهم
الصفحه ١٧٦ : القرآن إلا من جهته ، ولهذا يناقض بعضه بعضا فأنزل الله
(وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَّكَانَ آيَةٍ
الصفحه ١٧٩ :
ويقول اليوم قولا ويرجع عنه غدا ، ما هذا القرآن إلا كلام محمد
عليه الصلاة والسلام يقوله من تلقا