الصفحه ٦٢ :
الكافة
عن الكافة ، ولكن نحن الآن نتكلم عن هؤلاء السبعة كيف وصل إليهم القرآن الكريم ، أما نافع
الصفحه ٢٠١ : رواياتهما التي تنص علی وقوع التحريف في القرآن ، وتبرأ إلی الله منها ، وهذا يعني أنه لا يصحح تأويلها بأي وجه
الصفحه ١٨١ : الآيات والألفاظ كما زعم ابن حجر ومن تبعه من المقلدة (٢) .
___________
(١)
حقائق هامة حول القرآن
الصفحه ٣١٤ :
فقد
قام بحكها من المصحف ودعا الناس لعدم خلطها بالقرآن ؛ لأن المعوذتين من غيره ، وأنهما نزلتا
الصفحه ١٣ : الأمر على من لا عهد له بآيات القرآن فيقرأ (خلق) باعتبار أنها فعل ماضي وهي مصدرٌ ، وكثير من هذا القبيل
الصفحه ٣٨٨ : تواتر علی قرآنيتهما فيعني أنهم أدخلوا في
القرآن آيتين ليستا منه ، ولو حصّلوا التواتر ـ ولن يفعلوا
الصفحه ١١١ : اندفاعهم لإعمال الرأي والاجتهاد في قراءة القرآن بأشكال متعددة ، أي من باب التمكّن والتفنن الزائد ، ولذا هذه
الصفحه ١٨٧ : بالغة تقتضي ورود تلك الروايات عن النبي صلی الله عليه وآله وسلم مبلغ القرآن ، لا أن يجتهد الصحابة فيها من
الصفحه ٤٣ :
يقرؤها لحنا نحوا من هذا (١) .
قراءة الكسائي وحمزة لقوله تعالی (وَلَبِثُوا فِي
كَهْفِهِمْ
الصفحه ٢٠٢ :
نقص
القرآن ، ولم نأت بهما من كتب السنة العامة بل مما حمله الصحيحان ورواه الشيخان البخاري ومسلم
الصفحه ١٥ : القديم من هيئته ، وانعدام
___________
(١)
رؤوس الفقرات نقلناها من التمهيد في علوم القرآن .
الصفحه ١١٢ : أو إعجام أو بنبر أو همز أو شيء من هذا القبيل ، ولو حصل هذا ـ كما يزعم المشهور من غير الشيعة ـ لاشتهر
الصفحه ١٣٠ :
القرآن
لأن القطع واليقين يحصل عن الشيعة بقول المعصوم عليه السلام كما يحصل القطع واليقين للصحابة
الصفحه ١٨٣ : القرآن وجود حديث واحد أو ما يعد علی الأصابع من الأحاديث النبوية الصحيحة ، فهذا لا يقبله أهل العلم ، لأن
الصفحه ١٨٠ : قوله : (مَا نَنسَخْ مِنْ
آيَةٍ) إذا ورد في القرآن الكريم بصيغة المفرد ، فإنما يراد به الأمر العظيم