الصفحه ١٠٦ : علی أنه قرآن ، فلما بطل كونه قرآناً بطل الاحتجاج به من أصله . وقال قوم : يجوز الاحتجاج به كأخبار
الصفحه ١٦٥ :
ومفاد النسخ أن الله
عز وجل كان يعلم برفع هذا التشريع المعين بعد فترة من الزمن وإحلال غيره محله
الصفحه ٣١٩ :
والمقصود من آخر
قراءة هو القرآن الذي استقر عليه الإسلام ، فتكون قراءة ابن مسعود التي التزم بها
الصفحه ٣٢٣ : أن يقرأ القرآن غضا كما أنزل فليقرأه من أم عبد . (١)
فكل هذه النصوص تأخذ
بأعناق أهل السنة بوجوب
الصفحه ٣٤٠ : سورة العذاب . (١)
وفي مجمع الزوائد : عن
حذيفة قال : تسمون سورة التوبة وهي سورة العذاب وما
تقرأون منها
الصفحه ٣٦٠ : لا يبقی مجال
لمثل هذه الروايات ، بل لابد من حملها علی التقية
أو علی أن المراد بالقرآن هو القرآن
الصفحه ٣٧٠ :
عن
عامر قال : قال علي ـ عليه السلام ـ في الثيب : ((أجلدها بالقرآن ، وأرجمها
بالسنة ، قال : وقال
الصفحه ٩٩ :
عليه أنه شاذ وذلك لعدم صدق حد القرآن عليه وهو التواتر ، وصرح بذلك الغزالي وابن الحاجب في كتابيهما
الصفحه ١١٥ : كان يقرأ بعض كلمات القرآن بشكل غير معهود ومعروف .
٤ ـ كثير من الروايات
تذكر استشهاد الصحابة
الصفحه ٤٠٣ : أنه كان في القرآن ، فإنه لا مطعن لملحد فيه ؛ لأن هذه الأخبار ورودها من طريق الآحاد ، فغير جائز إثبات
الصفحه ٥٢ : تبين
لك الحالة السائدة في أوساط الصحابة والتابعين من إعمال للرأي واستمزاج في إبدال نصوص القرآن وتحريفها
الصفحه ١١٦ :
عائشة
، أنّها كانت تقرأ (إذ تلقونه) بكسر اللّام وضم القاف (١)
وقال : إنها من ولق الكذب ! فقال
الصفحه ٢٠ : كون ابن عامر قد قرأ على أبي الدرداء ، ثم تراجع واحتمل أنه قرأ بعض القرآن عليه في أيام الصبا ! فقال
الصفحه ٢٦ :
عبد
الله بن القُسطْ ، وأخبره إسماعيل أنه قرأ علی شبل بن عبّاد ومعروف بن مشكان ، وأخبراه أنهما قر
الصفحه ٤٢ :
كما سمج وردّ (زج القلوص أبي مزاده) فكيف به في الكلام المنثور
؟! فكيف به في القرآن المعجز بحسن