الصفحه ٢١ :
لا
يدري على من قرأ ابن عامر ؟ (١) ثم نتساءل : من هذا المغيرة المخزومي الذي قرأ عليه ابن عامر
الصفحه ٦٠ :
انتفی كثير من القراءات الثابتة عن هؤلاء الأئمة السبعة
وغيرهم (١) ، وكلامه ككلام الفخر الرازي
الصفحه ١٤١ : للشيعة
طرقا إسنادية إلی كل كلمة في القرآن ، فأتمنی ـ من كل قلبي ـ أن أكون من
هؤلاء المعتوهين الذين عناهم
الصفحه ١٤٣ : تعالی بريء من المشركين ورسوله صلی الله عليه وآله .
نعم ما هو المتواتر هو القرآن الكريم الموجود بين
الصفحه ٢٣٦ : بأحكامه ؟! ... » (٣) .
قال في النسخ
في القرآن الكريم :
ولابد من وقفة هنا ، عند النوع الثالث للنسخ ذكره
الصفحه ٥٦ : كثيرا من اختلافات القراء فيما بينهم عن ساحة القراءة المقبولة للقرآن الكريم .
وإليه ذهب العلامة
السيوطي
الصفحه ١٥٤ : : قال لي عاصم : ما كان من القراءة التي أقرأتك بها هي القراءة التي
قرأت بها علی أبي عبد الرحمان السلمي عن
الصفحه ٢٢١ : جائزة لزم كونها ثابتة ، لأن هذا شأن المكتوب (١) .
فعلی قوله يصبح
من الجائز كتابتها في القرآن ودمجها
الصفحه ٢٥٥ : التلاوة ضمن التقسيم الافتراضي لموارد النسخ ، أي ذكروا أنواع النسخ المتصورة التي من الممكن أن تقع في القرآن
الصفحه ٣٦٥ : ، والرجم في كتاب الله حق علی من زنی إذا أحصن من الرجال والنساء . ثم إنا كنا نقرأ فيما يقرأ في كتاب الله
الصفحه ٣٨٩ :
القرآن
وقداسته ، والبعض منهم رفض مضمونها فقط دون التعرض لأصل الرواية ! مع أن رفض المضمون مع القول
الصفحه ٢٧٣ :
القرآن الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، والقسم الثالث هو الجائز والثابت أيضا وعليه
الصفحه ٢٩٢ : الرواية :
وأخرج محمد بن نصر عن
الشعبي قال : قرأت أو حدثني من قرأ في بعض مصاحف أُبيّ بن كعب هاتين
الصفحه ٣٣٨ : صلی الله عليه وآله وسلم أمر الصحابة أن يستقرئوه القرآن بعد عبد الله بن مسعود ؟!
وهنا رواية أشكل من
الصفحه ١٢ : هذا في البلاد النائية القريبة العهد بالقرآن .
٢ ـ الخلو من النقط : فكما أن تشابه الأحرف كان مدعاة