الصفحه ٩٥ : الذي استقرّت عليه المذاهب وآراء العلماء أن من قرأ بها ـ أي الشواذ ـ غير معتقد أنها قرآن ولا موهم أحداً
الصفحه ١٥٣ :
صالحاً قارئاً للقرآن ، وأهل الكوفة يختارون قراءته وأنا أختار قراءته ، وكان خيّراً ثقةً
، والأعمش أحفظ منه
الصفحه ١٧٢ : أو مثله (٢) ، فهو إذن وعد ليس إلا .
قال في النسخ في
القرآن الكريم : ولابد من وقفة هنا ، عند النوع
الصفحه ٣١٦ : ، إذ ليس من اللازم كي يحكم بكفر المنكر لآيات القرآن أن يكون حافظاً لها عن ظهر قلب ! فقد ينكر المرء سورة
الصفحه ١٧٠ : * لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ * ثُمَّ لَقَطَعْنَا
مِنْهُ الْوَتِينَ) (٣) (٤) .
وقال في قضايا القرآن
عند
الصفحه ٢٢٦ :
كثير
من الناس ، ونسبة أي جملة ركيكة إلی القرآن تهدم هذا الإعجاز ، فكيف يتهاون في تشخيص تلك
الصفحه ٢٤٧ :
وقد
أنكر قوم هذا النوع من النسخ وهو الأرجح (١) .
قال محقق كتاب ناسخ
القرآن ومنسوخه في هامش
الصفحه ٣٩٩ :
تحريفهم
للقرآن بالنقص منه ؛ لأن المصحف لا يحتوي تلك الآيتين ! فإن قيل نسخت تلاوة ، فنقول : سلمنا
الصفحه ٢٧٢ : الآيات الكثيرة التي تصف القرآن بأنه في لوح محفوظ ، وأنه كتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه
الصفحه ٤٥٩ : سورتي
الفلق والناس عن حريم القرآن ! ....................................... ٢٩٤
من هو ابن مسعود
الصفحه ١٠١ :
تعالی عليه في ورود القرآن بخلاف هذا لكان كافرا ونعوذ بالله من الضلال (١) .
واضح أن ملاك ابن حزم
في
الصفحه ١٥١ :
___________
القراءة
واهياً في الحديث لأنه كان لا يتقن الحديث ويتقن القرآن ويجوّده ، وإلّا فهو
الصفحه ٢٨٨ : لأقرأ القرآن وأقرأ منه ما لا تقرأ به . فقال
له
___________
(١)
الدر المنثور ٦ : ٤٢٢ .
(٢)
مجمع
الصفحه ٧٧ : ءة التي يقرأ بها المسلمون شرقا وغربا وهي المسماة بقراءة عاصم برواية حفص (الكذاب) في نظرهم ! فأي قرآن يثبت
الصفحه ٣٣٩ : موافق لما تبناه أهل السنة من أن عثمان حذف ستة أضعاف القرآن (١) .
سورة
براءة سقط منها الكثير !
بعد