الصفحه ١٦ : ؟
إن أُطلق مصطلح (القرّاء
السبعة) فإن المعنى لا ينصرف إلا إلى رجال مخصوصين من مشاهير قرّاء القرآن
الصفحه ٣٨٦ : مع النبي صلی الله عليه [وآله] وسلم . (١)
وهذه الرواية واضحة
في أن بعض القرآن ومنه هذه الآية
الصفحه ١٦٣ : القرآن التي أثارها بعض المأجورين ، وبالأثناء نقلوا روايات من مصادر أهل السنة تفيد أن القرآن قد حرف وتلوعب
الصفحه ٣٢ :
حقيقتان
متغايرتان ، فلا ملازمة بين سلب التواتر عن أحدهما وسلبه عن الآخر ، وقالوا : إن القرآن
الصفحه ١٤٦ :
الشيعة
كحمزة وأبان بن تغلب ، وأخذ النحو عن أبي جعفر الرواسي ومعاذ الهراء والكل من أئمة علما
الصفحه ١٣٩ : فساده (١)
.
وهذا قول أُستاذ الفن
من علماء أهل السنة الذي قصد به أن تواتر القرآن لا يمكن إثباته بكل
الصفحه ٢٨١ :
تحريف القرآن الصريح عند أهل السنة
الكلام هنا عن التحريف
الصريح ويشتمل علی عدة أنواع
الصفحه ٢٢٥ : الشروط والقيود التي تنسب بها الجمل إلی
منسوخ القرآن ، فما هو منه حقا يلتزم به المسلمون وما ليس منه نضرب
الصفحه ٢٢٨ : أُبيّ ثم سقطت . فهذا وأمثاله من الروايات التي فيها الحكم علی القرآن المتواتر بأخبار الآحاد ، فضلاً عن
الصفحه ١١٣ : ، وهذا لا أساس له من الصحة ، لأن الرسول صلی الله عليه [وآله] وسلم إنما قرأ القرآن كما أنزل عليه دون أن
الصفحه ١٤٢ : المسلمين وعامتهم . ولعلَّ ما تقول : إن غالب القراءات السبع أو العشر ناشئ من سعة اللغة العربية في وضع الكلمة
الصفحه ٢١٦ : الآيات
ضبطاً وكما أنزلت من السماء ، ونحن هنا بين احتمالين إما أن تلك العبارات قرآن بنصها وإما أنها ليست
الصفحه ٢٢٢ : ويحط من بلاغته ، لذا كان علی الله عز وجل أن يحذفها ويلغيها حتی لا يطلع الناس علی الوجه
الآخر للقرآن
الصفحه ٧٣ :
واعتراضات حول الأركان الثلاثة :
التواتر مفقود !
كيف يدعي أهل السنة
أن القرآن الكريم لا يثبت إلا بالتواتر
الصفحه ٨٩ : ءات الشاذة فضلا عن النص القرآني ، وعليه فمن نسبه للقرآن فقد أضاف ما ليس منه إليه ، وهذا تحريف صريح