الصفحه ٣٦٩ :
من كفر بالرجم فقد
كفر بالقرآن من حيث لا يحتسب ، قال تعالی (يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ
الصفحه ١٤٠ : الناس ، فالأمر معتمد علی البداهة وتصور حال المسلمين واهتمامهم بالقرآن من زمن النزول إلی يومنا الحالي
الصفحه ٢٣٣ : ، وليكثروا إن شاءوا من
___________
(١)
فتح المنان في نسخ القرآن : ٢٢٤ ـ ٢٣٠ للشيخ علي حسن العريض مفتّش
الصفحه ٢٨٢ : يدّعي نسخ أي جملة من الجمل التي نسبها الصحابة للقرآن فعليه أن يثبت وقوع نسخها بالتواتر ودونه خرط القتاد
الصفحه ١٦٩ : النوع الخطر من النسخ في القرآن فلو ثبت وجود آيات تنص علی وقوع هذا النسخ ، أو لا أقل تواترت الأخبار بذلك
الصفحه ٢٦٠ : . وقال آخرون : يجوز نسخ الحكم دون التلاوة . وقال آخرون : يجوز نسخ القرآن من اللوح المحفوظ ، كما ينسخ
الصفحه ٣٧٣ : ثلاثة خيارات لا رابع لها :
إما أن نقول : بكفر
عمر بن الخطاب ، لأنه أضاف للقرآن شيئا ليس منه ، فمصحف
الصفحه ٢٣١ : معنی لآية أنزلها الله لتفيد حكماً ثم يرفعها مع بقاء حكمها ! لأن القرآن يقصد منه إفادته الحكم بنظمه فما
الصفحه ٣٦ :
صحتها
من حيث العربية (١) .
فالقرآن الكريم
المنزل هو الملفوظ ، وهذا اللفظ متواتر بمادته وبهيئته
الصفحه ١٢٣ : ، فإن كان أهل السنة ثقات في نقلهم وجب قبول قولهم من غيره ، وإن كانوا غير ثقات وجب رد روايتهم للقرآن
الصفحه ١٩٨ : المذاهب الإسلامية ، وهو تكفل الله عز وجل بصيانة القرآن من التحريف وعدم تعرّضه للنقص أو للزيادة .
وبعد
الصفحه ٢٤٨ : القول : إن
___________
(١)
صيانة القرآن من التحريف : ٣٠ .
الصفحه ٣٦٦ : الله تعالی عندما حاول أن ينال من الشيعة في شريطه (الشيعة والقرآن) وهو الوهابي (عثمان . خ) ، قال هذا
الصفحه ٤٢٠ : التابعون ، لم نر فيهم من صرّح بأنها قرآن ، وكذا تابعهم والفقهاء في مصنفاتهم من السنة والشيعة .
وأما عمر
الصفحه ٦٤ : (٢) !
___________
(١)
نهاية الوجه الأول من شريط (الشيعة والقرآن) .
(٢)
هذا مع التسامح الشديد في نسبة الإقراء لبعضهم ، وكون