الصفحه ٢٨٦ : سورتان كغيرهما من سور القرآن ، وهذا يتم من ناحيتين : فتارة تنص تلك الروايات علی أنهما سورتان ، وأن بعض
الصفحه ٣٧٥ :
من
آيات القرآن ، وهذه الدعوی من عائشة طامة كبری ! لأنها تزعم ـ وبكل صراحة ـ أن سبب سقوط الآية
الصفحه ١٦٤ :
فروا
إليه خوفا مما تثبته رواياتهم الصحيحة من تحريف القرآن أصبح ضرورة حتمية نبين فيها زيف هذا
الصفحه ١٨٩ : :
بلاغة القرآن وفصاحته دليل دامغ علی أن هذه الجملة ليست من جنس القرآن ولا تمت له بأي صلة ، فإن القرآن
الصفحه ٢٩٥ : الله عليه [وآله] وسلم سبعين سورة . أخرجه البخاري . وهو أول من جهر بالقرآن بمكة . ذكره ابن إسحاق عن يحيی
الصفحه ٢٦١ : الروايات التي يستفاد منها تحريف القرآن متظافرة في كتب المحدّثين وتفوق هذه عددا وكثرة ومع ذلك ضربها شيخ
الصفحه ٤١٩ : وحبر الأُمة ابن عباس وغيرهم من حملة القرآن لا تجد أحداً منهم لا يصرح ، بأنّ الجملة السابقة هي قول للنبي
الصفحه ٢٥٧ : الحكم غير مقطوع به ، لأنه من جهة خبر الآحاد ، وهو ما روي أن من جملة القرآن الشيخ والشيخة إذا زنيا
الصفحه ٨١ :
وأئمة
القرّاء لا تعمل في شيء من حروف القرآن علی الأفشی في اللّغة والأقيس في العربية ، بل علی
الصفحه ٧٤ :
___________
(١)
الكوكب الدري في شرح طيبة ابن الجزري : ٢٣ .
(٢)
بعداً لجهل من قال : إن أهل السنة أثبتوا تواتر القرآن من
الصفحه ١٢٢ : تواتر القرآن فهو أجل من أن يطلب له إسناد من عشرة طرق أو من عشرين طريقا بل حتی من مئة ، فإن الأُمور
الصفحه ٢١٠ : .
وهذه ليست المشادة
الأُولی والوحيدة من نوعها بين أبي بن كعب وابن الخطاب ، فإن مشكلة نصوص القرآن كانت
الصفحه ٢٤٥ : والرواية . فالأخبار الواردة في نقله أخبار آحاد وهي لا تفيد القطع في الثبوت . وقضايا القرآن من حيث الإنزال
الصفحه ٣٣ : والإمالة وغيرها شيء آخر فهذا صحيح ، أما إن قصد أن القرآن شيء والقراءة شيء آخر حتی يحترز من عدم تواتر القرآن
الصفحه ٦٥ : تواتر القرآن عندنا فهل يستطيع الشيعة أن يثبتوا تواتر القرآن من طرقهم ؟!!!
فيا لله كيف قال إن
أقل