الصفحه ٣٩٠ : صلی الله عليه وآله وسلم وهن مما يقرأ من القرآن .
موضوع الدليل منه
أنها أثبتت أن العشر نسخن بخمس
الصفحه ٣٠٨ : تصريح بالمراد ، إلا أن في الإجماع علی كونهما من القرآن غنية عن تكلف الأسانيد بأخبار الآحاد (١)
.
وكذا
الصفحه ٣٦٨ : الرجم لم ينزل فيه شيء من القرآن ما أخرجه ابن الضريس والنسائي وابن جرير وابن أبي حاتم والحاكم وصححه عن
الصفحه ٣٢١ : عليه وآله وسلم أمر الصحابة أن يستقرئوا القرآن من ابن مسعود وأن يتلقوه منه :
قال صلی الله
عليه [وآله
الصفحه ٤٠٢ : للقرآن ، إذ من غير المعقول إلّا يبلّغ الرسول صلّی الله عليه
وآله وسلم تلك الآيات لأحد إلّا لأنس بن مالك
الصفحه ٢٨٤ : ـ ولن يثبتوا ـ ، فيقال لهم : أين ذهبت هذه الآيات ؟ فإن ادعوا نسخ تلاوتها تهربا من القول بنقص القرآن
الصفحه ٤٦١ : أنصف القرآن
من أهل السنة ................................................ ٣٦١
كلام من فضحه الله
الصفحه ٥٩ : باب الآحاد ، وكون بعض القراءات من باب الآحاد لا يقتضي خروج القرآن بكليّته عن كونه قطعيّا والله أعلم
الصفحه ٢٠٦ : يجامع ذلك كون القرآن ذكراً ؟!
فالحق أن روايات
التحريف المروية من طريق الفريقين وكذا الروايات المروية
الصفحه ٣٤٣ : أخرجه ابن أشته في المصاحف :
عن الليث ببن سعد قال
: أول من جمع القرآن أبو بكر وكتبه زيد ... وإن عمر أتی
الصفحه ٣٣٢ :
أكثر
من ثلثي القرآن الكريم لأن عدد أحرف القرآن الموجود بين أيدي المسلمين اليوم هو ثلاثمائة ألف
الصفحه ٣٩٥ : العمل به فليس بسنة ولا قرآن ، وقال المازري لا حجة فيه ؛ لأنه لم يثبت إلا من طريقها ، والقرآن لا يثبت
الصفحه ١٧١ : جوابه ؟ الجواب علی هذا : أن
ليس من الحتم اللازم أنه إذا ورد في القرآن أسلوب شرطي أن يقع هذا الشرط وإنما
الصفحه ٨٦ :
بعض كلماتهم في نفي قرآنية القراءات الشاذة
قال علماء أهل السنة
إن ما يحصل به النقص من
الصفحه ٢٧٧ :
___________
(١)
من وحي القرآن ٢ : ١٤١ .