الصفحه ٣٧١ : ، فقلت : رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبك رسولا ، ثم نزل رسول الله صلی الله عليه [وآله] وسلم
الصفحه ٣٧٤ : فيما أنزل من القرآن (عشر رضعات معلومات يحرمن) ثم نسخن بـ (خمس معلومات) ، فتوفي
رسول الله صلی الله عليه
الصفحه ٣٨٢ : عائشة لا تری شيئاً دون عشر رضعات فصاعدا ، ثم ذكر عنها قالت : إنما تحرم من الرضاع سبع رضعات .
قال ابن
الصفحه ٤١١ : ولا النصرانية ومن يفعل خيراً فلن يكفره) قال شعبة : ثم قرأ آيات بعدها ثم قرأ : (لو أنّ لابن آدم واديين
الصفحه ٢٠ : كون ابن عامر قد قرأ على أبي الدرداء ، ثم تراجع واحتمل أنه قرأ بعض القرآن عليه في أيام الصبا ! فقال
الصفحه ٤٥ : يعبدون إلا الله) بالياء لأنا نقرأ آخر الآية (ثم تولوا عنه) وأنتم تقرأون (ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ
الصفحه ٧٤ :
أجنح إلی هذا القول ثم ظهر فساده (١) .
ولازم هذا القول : إن
تواتر القرآن متحقق في الموارد المتفق
الصفحه ٨٨ : العلماء لفوائد منها ما يتعلق بعلم العربية لا القراءة بها ، هذا طريق من استقام سبيله ، ثم قال : والقرا
الصفحه ١١٨ : برجل من قرّاء الكوفة اسمه زرعة بن سهل الثقفي فقرأه تهجّياً ، ثم جاء إلی عبد العزيز بن مروان فقال له
الصفحه ١٢٧ : الحوض ، من مرّ عليّ شرب ، ومن شرب لم
يظمأ أبداً ليردنّ عليّ أقوام أعرفهم ويعرفوني ، ثم يحال بيني وبينهم
الصفحه ١٦٦ : نزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحرمن ، ثم نسخن بخمس معلومات يحرمن ، فتوفي رسول الله صلی الله عليه
الصفحه ١٧٦ : أشاء إذ أشاء وأقر فيهما ما أشاء . ثم قال : وهذا الخبر وإن كان خطابا من الله تعالی لنبيه صلی الله عليه
الصفحه ١٧٧ :
أن المشركين قالوا : إن محمدا يأمر أصحابه بأمر ثم ينهاهم عنه ، ويأمرهم بخلاف ما يقوله إلا من تلقا
الصفحه ١٧٩ : محمد يأمر أصحابه بأمر ثم ينهاهم عنه ويأمر بخلافه (٢) .
وقال أبو السعود : قيل
نزلت حين قال المشركون أو
الصفحه ١٩١ :
الْوُسْطَىٰ) ، ولو كانت تلك الزيادة (صلاة العصر) من القرآن حقا ثم نسخت لتواترت الزيادة ككل الآيات أولا ولتواتر